الصفحه ٩٦ : عليهالسلام فلا يعبدون إلا أصناما ، وما من كنيسة إلا لها صنام أو
أصنام كثيرة. وفي صلاتهم يعبدون قرصة من خالص
الصفحه ١٥٦ : تسهيل الأمر بالحقيقة للمجتمع الأكبر بجزيرة السبر
بمشارق البندقية ، وشرحها يدخل بها في دين الله إلا ويكتب
الصفحه ١٥٩ : وعامل بما أمرت فيها من الحق مؤمنا ، وفي الإنجيل العزيز
من الطاعة ... (٢٩٠) إنك على كل شيء قدير إلا
الصفحه ٥١ : : قال نبينا صلىاللهعليهوسلم «إذا مات المرء
انقطع عمله إلا من ثلاث : صدقة جارية ، أو علم ينتفع به
الصفحه ٥٢ : ، وكلها عامرة بالناس ، وديار الأكابر مبنية
بالحجر المنجور إلا أنه بطول الزمن يسود لون الحجر ، وتقول
الصفحه ٦١ : منها ـ قال الله تعالى : (وَإِنْ مِنْكُمْ إِلَّا وارِدُها)(٧٧) ، وذلك كمل ، لقيمة الجنة عند المؤمن ، لأن
الصفحه ٦٥ : منه
بعد المواجب. قال القاضي : أتحب أن تتعشى عندنا؟ قلت : لا يجوز لي بعض طعامكم ،
قال : ما نعطيك إلّا
الصفحه ٧٣ : دايرا بالبستان ، غريقا لمنع الناس من الدخول إليه إلا
من الباب. وسمعتها تنادي ، فجئت من داخل الجنان إلى
الصفحه ٧٦ :
الرحلة بابا في ذكر الأصنام وحكيات عليها ، ولم نذكر هنا إلا واحدة منها ، وهي :
إن الفقيه علي بن محمد
الصفحه ٨٥ : الذي يعبد فيه. وما في باطنه :
ينبغي له أن لا يتفكر إلّا فيما يقرأه وهذا هو الأصل ، والسبب الموجب في غسل
الصفحه ٨٨ : ء منهم يهود. وكانوا يخفون
أنفسهم بين النصارى أكثر من الأندلس. ويقرؤون العلوم بالعجمية ، ولا يتكلمون إلا
الصفحه ٩٠ : يرجعون فيما أعطوا من كتبهم معلمة منهم ، قلت : لا يرجعون
إلا فيما يظهر أنه يليق بهم ، وفي بعض الأزمنة
الصفحه ٩١ : . وكذلك النصارى لا يقربون الماء أبدا إلا مرة
في العمر ، وهو الغسل عند دخولهم في دين النصارى المسمى بالما
الصفحه ١٠٤ : الحلية والطهارة في
الخمر ، حتى لا تجوز الصلاة عندهم إلا به. فاشكر الله أيها الأخ الحبيب على ما
وجدت في
الصفحه ١١١ : ؟ قلت : أما النبي فلم يعمل معجزة
إلا إذا طلبت منه غالبا ، وينتج منها نفع باطن وظاهر. أما الباطن : حصول