الصفحه ٣٦ :
قال : كنت أسيرا
بمدينة غرناطة ونادوني إلى حضرة القسيس الكبير وأعطوني كتابا في ورق من رصاص من
الكتب
الصفحه ٥٦ :
فجذبه ، وحرك
الحبل داخلا ناقوسا فيه ، فسمع ضربه الموكل وجاء راهب إلى الباب وتكلم من طاقة
صغيرة في
الصفحه ٥٨ :
الباب السادس
في قدومنا إلى قاضي الأندلس
بفرنجة بكتاب السلطان
ولما خرجنا من
بريش إلى مدينة
الصفحه ٧٧ :
يأتيكم الصنم ،
فهو عمل بمقتضى دينه. وبقي أحمد سالما ، فارحا ضاحكا عليهم ، وهم في خزي ، وهم ،
وذل
الصفحه ٩٦ :
الجلي المطابق
لسيدنا ومولانا محمد صلىاللهعليهوسلم ، وإذ هو الذي بعث في آخر الزمن ، وهو الذي نبو
الصفحه ٩٧ :
المعروفة في زمن
القدما ، الذي وقع الكلام عليها ، احترازا على الدنيا الجديدة التي ظهرت بعد ذلك
الصفحه ٩٨ : فيما تقدم دار ملوك ، ثم مغربا عنها مدينة فاس دار
الملوك بما ينسب إليها من البلاد ، ثم مدينة مراكش في
الصفحه ١٤٤ : كثيرا ، وكمل عليه بالسعادة في الدارين ، آمين ـ.
وقد زدت في هذا
الكتاب بتونس ما ظهر لي أن فيه نفعا
الصفحه ١٤ :
بل يوجد في أغلب
المخطوطات الموريسكية الإلخميادية (٨) ، وقد حظيت هذه المخطوطات بدراسات عديدة
الصفحه ٢٤ :
الباب
العاشر : في مناظرات اليهود بفرنجة وفلنضس.
الباب
الحادي عشر : في ذكر قدومنا
إلى فلنضس وما
الصفحه ٦٤ :
وبلغت في العلم
مبلغا عظيما. وبعد سنين جاءت إلى مدينة رومة والناس يقرؤون العلم عليها إلى أن مات
الصفحه ٧٥ : المذكور. ووجب
للمسلم أن يشكر الله على دين الإسلام ونعمته وصفائه. وأما ما ذكرنا للبنت في شأن
الأصنام ، فقد
الصفحه ١٠١ :
السلاطين النصارى يرتعد ويخاف من سلاطين الإسلام والدين ، المجاهدين في سبيل رب
العالمين ، وهم السلاطين الفضلا
الصفحه ١١٣ :
اسمه أبو فارس ،
وكان ذلك في نحو أربعة عشر سنة وألف. ومشى بهم رسولا بدرمرتين الذي التقيت به من
غير
الصفحه ١٤٩ : الرجل حماره
وحباله ومشا إلى دكان فيه الزيت فمد له الوعاء وقال لصاحب الدكان عمر هذا بالزيت
فصنع ذلك