الصفحه ١٠٧ :
ثم نقرأ ما تنقط
جميع الحروف بالجزم الكبير. وإذا فرغت من القراءة في الليل قبل النوم ، فنضع
الجدول
الصفحه ٨ :
لتؤسس للظاهرة
الاستعمارية بوجهيها العسكري والفكري.
على أن الظّاهرة
الغربية في قراءة الآخر
الصفحه ٧١ :
الباب الثامن
في قدومنا إلى أولونه ،
ثم إلى مدينة برضيوش
ولما رأيت ما أظهر
من النصيحة إلينا
الصفحه ١٠٤ : ءك ، وامرأتك اليصبات تلد ابنا
يدعى باسمه يوحنا ـ وعندنا في القرآن العزيز اسمه يحيى ويكون له فرح عظيم ، وتهليل
الصفحه ١١١ :
كتب في معجزات
نبيكم ، قلت : عندنا وواحد من الكتب المشهورة في ذلك للقاضي عياض ، وذكرت له شيئا
، وإن
الصفحه ١١٤ :
كبراء الأندلس ، ونبعث لهم عمارة من سفن كبيرة ليركبوا فيها مع جنودنا نأخذ
إشبانية ، قلت : لا يمكن
الصفحه ٢٧ :
نصّ الرحلة
الباب الأول
في ذكر ما وقع لي بمدينة غرناطة مع القسيس الكبير
في شأن قراءة الرق
الصفحه ٣٣ : معنيان : فأما الشيخ الصالح الجبس وما
ترجمت أنا قلنا هو اسم فاعل من جنى ، وهو ظاهر في القرآن العزيز قوله
الصفحه ٣٤ : البندقية لأنها في البحر مبنية فأعطاني كتاب
الجغرافية بالعربية وهو من الكتب التي تعمل النصارى بالقالب المسمى
الصفحه ٣٩ :
صفاته الواصفون
ولا يتفكرون في مائية (٥٦) ذاته المفكرون. ليس أحد من العالمين رآه عين النظر. ملكه
لا
الصفحه ٧٣ : معي ، وأدحاني (٩١) إليها ، وحين ذهبت خاصمته على حمقه ، وسألتني : هل عندي
امرأة في بلادي؟ قلت لها
الصفحه ٨٢ :
أخذوا بهذا الجواب
وتركوا النص الأول.
ثم قال القاضي :
أعلم أن لي شيخا كبيرا ، وهو قاضي بقي في
الصفحه ١١٧ :
عشرة وألف من
الهجرة (١٧٧).
قال فيه (١٧٨) :
«مركش ذا قرسنا (١٧٩) ، قريبنا ، وخليفتنا في سلطنتنا
الصفحه ١٢٥ :
متى الذي كتب ربع
الإنجيل. قال في الفصل السادس : إن إبليس جاء إلى سيدنا عيسى عليهالسلام وقال له
الصفحه ١٥٣ : له في
الدين.
أما الكتب التي
ذكرنا أنها وجدت في خندق الجنة بقرب غرناطة تحت الأرض ، فباشرت بيدي بعض