الصفحه ٨٤ : من ذلك أم لا؟ قال : نعم ، حينئذ قال للحاضرين من النصارى أن يشهدوا عليه
أنه نصراني يأمن بكل ما في
الصفحه ٨٩ : بالسيف الممدود في الرد على اليهود (١٠٠) لعبد الحق الإسلامي (١٠١) ـ رحمهالله ـ قال : إنه كان
من أحبار
الصفحه ٩٤ :
السماء واللطف
لئلا يهلك دانيال وأصحابه وعلماء بغداد. حينئذ أوحى الله المسألة لدنيال (١١٧) برؤيا في
الصفحه ١٣٢ :
الباب الثالث عشر
في ذكر ما أنعم الله تعالى علي من فضله
في بلاد الأندلس وغيرها من البلاد
اعلم
الصفحه ١٣٥ :
الأرباب ... (٢٣٩) يا ملك الملوك يا ... (٢٤٠) الأرض ، ولا إلاه فيهما ... (٢٤١) في السموات ، ومن في
الصفحه ١٤٦ :
بن يوسف (٢٧٩) الأستاذ الشهير في قراءة القرآن ، وقال : لماذا أنت مشغول؟
قلت : أؤلف كتابا وبحلف
الصفحه ٣٧ :
وأما الكتاب الذي
يرجى فيه الخير حسبما قال في كتاب مواهب الثواب للصالحة مريم ـ عليهاالسلام
الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
في قدومنا إلى بلاد المسلمين
وما اتفق لنا عند خروجنا من النصارى
اعلم ـ رحمك الله
الصفحه ٧٤ : ، وفي كل واحد خمسة أدعية أو سور ، التي هي فرض
على كل بالغ حفظها. قلت لها : البرهان بما قلت في كتابك الذي
الصفحه ١٠٩ :
الباب الحادي عشر
في ذكر بلاد فلنضس
اعلم أننا مشينا ،
وقصدنا تلك البلاد. وهي أبعد عن بلادنا من
الصفحه ١٢٩ :
إذا رأيتم كذا
وكذا ، والصحيح أنهم لا يعيشون لآخر الزمان. والبرهان في ذلك ، قال متى في الفصل
الثامن
الصفحه ١٣٦ :
أسهل ، وأقرب مما
ذكر ... (٢٥٣) فكتبت السورة كلها في إناء ، لم يدخلها طعام. ومحوت الحروف
بماء نقي
الصفحه ١٣ :
إشارة وردت في
الصفحة ٥٩ عند الحديث عن العالم المصري الشيخ علي الأجهوري : «الشيخ الفاضل علي
الصفحه ٤٤ : أعدائنا. قلنا : هذا وقت الخير فنذهب ـ إن شاء الله ـ إلى
أزمور ، قلت لصاحبي : ما ظهر لك أن نصنع في ذهابنا
الصفحه ٥٥ :
وأما هذا الفعل
القبيح فقد اشتهر عند المسلمين حتى توهم النصراني أن ذلك مباح في ديننا ، وذلك
لشهرته