الصفحه ٣٩ :
صفاته الواصفون
ولا يتفكرون في مائية (٥٦) ذاته المفكرون. ليس أحد من العالمين رآه عين النظر. ملكه
لا
الصفحه ٨٢ :
أخذوا بهذا الجواب
وتركوا النص الأول.
ثم قال القاضي :
أعلم أن لي شيخا كبيرا ، وهو قاضي بقي في
الصفحه ٨٣ : ، ويسمح برأسه ، لأنه دخل تحت الشجرة وأذنيه لأنه سمع بهما ما قيل في
الفاكهة عكس ما قيل له أولا ، ورجليه
الصفحه ١١٧ :
عشرة وألف من
الهجرة (١٧٧).
قال فيه (١٧٨) :
«مركش ذا قرسنا (١٧٩) ، قريبنا ، وخليفتنا في سلطنتنا
الصفحه ١٢٥ :
متى الذي كتب ربع
الإنجيل. قال في الفصل السادس : إن إبليس جاء إلى سيدنا عيسى عليهالسلام وقال له
الصفحه ٣٦ :
قال : كنت أسيرا
بمدينة غرناطة ونادوني إلى حضرة القسيس الكبير وأعطوني كتابا في ورق من رصاص من
الكتب
الصفحه ٤٠ : من كلامه فيما تقدم أنه برء من الشرك الذي تعتقده
النصارى في هذا الزمن ، لأنهم يصدرون في ذكر الألوهية
الصفحه ٥٦ :
فجذبه ، وحرك
الحبل داخلا ناقوسا فيه ، فسمع ضربه الموكل وجاء راهب إلى الباب وتكلم من طاقة
صغيرة في
الصفحه ٥٨ :
الباب السادس
في قدومنا إلى قاضي الأندلس
بفرنجة بكتاب السلطان
ولما خرجنا من
بريش إلى مدينة
الصفحه ٧٧ :
يأتيكم الصنم ،
فهو عمل بمقتضى دينه. وبقي أحمد سالما ، فارحا ضاحكا عليهم ، وهم في خزي ، وهم ،
وذل
الصفحه ٩٧ :
المعروفة في زمن
القدما ، الذي وقع الكلام عليها ، احترازا على الدنيا الجديدة التي ظهرت بعد ذلك
الصفحه ٩٨ : فيما تقدم دار ملوك ، ثم مغربا عنها مدينة فاس دار
الملوك بما ينسب إليها من البلاد ، ثم مدينة مراكش في
الصفحه ٩٩ :
وأما نصف الدنيا
تسمى بالعجمية بأشيه ، وفيها للمسلمين بلاد الشام ، ومكة ، والمدينة ، والحجاز
الصفحه ١٤٤ : كثيرا ، وكمل عليه بالسعادة في الدارين ، آمين ـ.
وقد زدت في هذا
الكتاب بتونس ما ظهر لي أن فيه نفعا
الصفحه ٢٤ :
الباب
العاشر : في مناظرات اليهود بفرنجة وفلنضس.
الباب
الحادي عشر : في ذكر قدومنا
إلى فلنضس وما