الصفحه ١٥٥ :
ثوابهم الموصوفين
في وصفك بالتوريخ للعباد في آخر الزمن ، وما يبتغي بالعكس للمعاكسين إليها من
اللعنة
الصفحه ١٠٣ :
، اتهما ، اجتهر ، ونافش ، ووسدما.
فهي أسماؤهم
فكانوا في بلادهم وديارهم اثنا عشر ، جميع الإخوان وكل واحد
الصفحه ١٠٥ : ـ رحمهالله ـ في كتابه الذي
تقدم ذكره المسمى بالسيف الممدود في الرد على اليهود ـ للمسلمين أن يتحفظوا من
أطعمة
الصفحه ١١٠ :
، وأن لا يبغضوا المسلمين لأنهم سيف الله في أرضه على عباد الأصنام. وبسبب ذلك لهم
ميل إلى المسلمين.
وأما
الصفحه ١١٥ :
إلى مراكش في هذه
الأيام ـ إن شاء الله تعالى ـ ، وكيف يكون التدبير عليهما ، قال : اكتب لهما
تأتيان
الصفحه ١٤٨ :
للسلطان مولاي زيدان ـ رحمهالله ـ والترجمت (٢٨٥) في آخر الباب الحادي عشر من الكتاب. في الباب الثاني عشر
الصفحه ٢٣ :
الباب
الثاني : في قدومنا إلى
بلاد المسلمين ، وما اتفق لنا عند خروجنا من بين النصارى سالمين منهم
الصفحه ٣٠ :
بالعربية فقرأتها
وترجمت له بعض الكلمات التي كان يتوقف فيها ، ثم لقاني يوما آخر وقال لي : القسيس
الصفحه ٦٣ :
الناس ليروا
أعمالكم الصالحة ، ويمجدوا آباءكم الذي في السموات. وقال في الفصل التاسع : أحسنوا
إلى من
الصفحه ٩٠ : سيدنا موسى عليهالسلام كان من عند الله ، قلت : نعم ما بيننا نزاع في هذه المسألة
، قالوا سلاطين الدنيا
الصفحه ١٠٦ :
ولم يصدق فيها
واحد ، ولم نترك شيئا من التحقيق في النّصبات ، وأخذ الارتفاع للبروج في الطالع
مما قال
الصفحه ١٢٣ :
الخراز : لو كان
شغلي بين مائة مثله أعرفه ، وقال رجل فخار : كنا نخدم نحو الثمانية من الصناع في
عمل
الصفحه ١٨٧ : .................................................................... ٢٧
الباب الأول : في ذكر ما وقع لي في مدينة غرناطة.................................. ٢٧
الباب
الصفحه ٤٩ :
الباب الرابع
في قدومنا إلى بلاد الفرنج
ولما أن دخلنا
البحر سافرنا إلى أن تركنا بلاد المغرب عن
الصفحه ٨٤ : من ذلك أم لا؟ قال : نعم ، حينئذ قال للحاضرين من النصارى أن يشهدوا عليه
أنه نصراني يأمن بكل ما في