الصفحه ٨٠ : أراد أن يسأل عن الأنهار الأربعة في أيّ بلد هو ابتداؤها ، فيجد ذلك بخلاف ما
قال عن الجنة أنه كان فيها
الصفحه ١٢٤ :
وقد طالعت كتاب
الترجمان (١٩٩) ـ رحمهالله ـ وقال في القاعدة
الخامسة من كتابه في الرد على النصارى
الصفحه ٨٦ :
ومذهبه. وكان يقول
بلسانه أن يتكلم معي بالتثليث في الألوهية ويجاوب ويقول له : ما يليق ذلك.
ومشينا
الصفحه ١١٢ :
طالعته ، كان
يتكلم في التصوف وأن بعض الصالحين لم يتكلم في الجامع مع أحد من الناس ، وإذا
احتاج أن
الصفحه ٧٨ :
الباب التاسع
في قدومنا إلى مدينة برضيوش
وما وقع لي فيها من المناظرات
اعلم إنها من أعظم
مدن
الصفحه ١٥٦ : تسهيل الأمر بالحقيقة للمجتمع الأكبر بجزيرة السبر
بمشارق البندقية ، وشرحها يدخل بها في دين الله إلا ويكتب
الصفحه ٦٦ :
في نصف النهار
معتدلة ، ثم نمسك عن الأكل إلى الليل ، وفي أوله نأكل أقل طعاما مما أكلنا في نصف
الصفحه ٦٧ : وضحكوا جميعا ، وبضحكهم اعترفوا بما رأوا من نفوسهم مرارا من الوقوع في
الفتنة بكثرة الشرب ، وأخذت المرأة
الصفحه ٦٨ : : أمنا حوّى ظهر فيها بركة أكثر
مما تظهر في أربعة نساء من زماننا ، لأنها ولدت كذا وكذا مرة ذكورا وإناثا
الصفحه ٨١ :
تعتقدون أن أهل
الجنة يأكلون فيها ويشربون ، ويتمتعون بنعم مثل ما في الدنيا ، قلت له : أما سيدنا
الصفحه ٩٢ :
«وجعلت قرة عيني
في الصلاة» (١٠٤) ، وقال : «أنا أول من يدق باب الجنة» (١٠٥) ، ولذلك قال في التوراية
الصفحه ١١٦ :
الستة رجال (١٧٤) الذين جاءوا في سفينتهم من البحر الذي يكون فيه اليوم من
ستة أشهر أو قريبا من ذلك
الصفحه ١٥٧ :
من شاء ، حاش أن
يكون في ملكه ما لا يريد إلا مسترضى لأمره له عند الله ثواب كبير ودرجة عالية ،
فما
الصفحه ٩١ :
التوراية
والخبائث. وقد بحثت اليهود في مسألة أخرى ، قلت لهم هذا الأمر الذي أنتم مأمورون
به في
الصفحه ٢١ :
وذكرت فيها أولا
بلاد الأندلس في أي موضع هي من معمور الدنيا والأقطار المجاورة إليها ، والعرض
والطول