الصفحه ٨٧ :
النصارى لا يسمون
إلا تركي ، كما تقدم ، وقد جاء من بلاده ، وأذن له سلطاننا في قضاء أغراضه ،
ويستحق
الصفحه ٩٥ : ء
الرجال ، ودواب الفحص ، وطيور الهواء ، وضعه في يدك. وجعلك أميرا على جميعه. وأنت
هو ذلك الرأس من ذهب
الصفحه ١٣١ :
الكافر.
واعلم أن النصارى
فتشوا برهان التثليث في الألوهية ، ولا وجدوه ، لأن الباطل كان زهوقا
الصفحه ٥٢ :
الباب الخامس
في قدومنا إلى بريش
هي دار سلطنة
الفرنج ، وبينها وبين مدينة روان نحو الثلاثة أيام
الصفحه ٥٧ :
ثالث ثلاث ما لا
يقبل العقل أبدا ، وذلك نقصان في حقه تعالى. وقال أبرت : هذا التثليث في الإله لا
الصفحه ٧٠ : ، كاتب
الصالحة مريم ـ عليهاالسلام ـ وبعض الكتب في
ورض الرصاص من تلك الزمن ، وانظر العربية ما أقدمها
الصفحه ١٠٨ :
وسيأتي الكلام في
شأنهما. فمشينا من بريش إلى مدينة روان ، ثم منها إلى مرس البركة أين كان نزولنا
من
الصفحه ١٣٨ : المقام العلي ، قال : يقعد معك. وكنا في دار السلطان
نترجم ذلك ، والراهب معي وقت الظهر ، وتعطلت لنتم
الصفحه ١٦٥ : .
ـ م. المنوني ،
ظاهرة تعريبية في المغرب السعدي ، مقال بمجلة دعوة الحق ، السنة العاشرة ، العدد ٣
، يناير ١٩٦٧
الصفحه ٩ : مؤلّفة من نصوص ثريّة تكشف عن همّة العربيّ في
ارتياد الآفاق ، واستعداده للمغامرة من باب نيل المعرفة مقرونة
الصفحه ١١ : عن
السلطان زيدان إلى كل من فرنسا وهولاندا (١٦١٣ / ١٠٢٢ ـ ١٦١١ / ١٠٢٠) ، وهي
السفارة التي فصلها في
الصفحه ١٦١ : ... (٢٩٧) الجدول واحفظه مع الحقيقة في الموضع المقدس ... (٢٩٨) يأتي الحق والقول الثابت الصحيح لطاعة ... (٢٩٩
الصفحه ١٨٦ :
ناصر الدين على
القوم الكافرين :
٢٢ ، ١٤٧ ، ١٥٣
نزهة المشتاق في
اختراق الآفاق :
٢٩
الصفحه ٢٥ : يذكر في ثنايا الرحلة
أحداثا وقعت له بعد رجوعه بمصر وتونس :
* توقف بمصر في طريقه إلى الحج سنة ١٠٤٦ ه
الصفحه ٩٣ : تفسيره. ثم قالوا ليس أحد يقدر على
هذا الأمر إلا الملائكة التي لا تسكن في الأجساد ، فغضب السلطان ، وأمر