الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله
الصفحه ٨ : ، بواسطة
مخيّلة جائعة إلى السحري والأيروسيّ والعجائبيّ ، فإن أدب الرحلة العربي إلى الغرب
والعالم ، كما
الصفحه ٩١ : ء المعمدان. وكم من
مسلم في الدنيا من يجب عليه الغسل يقوم من فراشه عند السحر في أيام البرد ولا يجد
سبيلا
الصفحه ٩٣ : والمنجمين والسحرة القبطيين (١٠٨) ، ليظهروا للسلطان الرؤيا. ولما حضروا قال السلطان : رأيت
حلما وأنا متفكر
الصفحه ٩٤ : عنه لا يقدر على إظهار علماء ، ولا منجمون ، ولا سحرة
ولا كهان ، ولكن في السماء إله السماء إله واحد الذي
الصفحه ٤٣ :
بعد منه يثبته ،
قلت للقسيس : أظن أنه مصروع من الجن فاقرأ عليه أول ما ذكر يوحنا من الإنجيل ليذهب
الصفحه ٧٨ : ء غرض قيل لهما عني إني مسلم ، وجاء اني
وقالا لي : أنت مسلم؟ قلت لهما : نعم ، قالا : تعتقدون أن في الجنة
الصفحه ٧٩ :
تبارك وتعالى خلق
آدم عليهالسلام في جنة الأرض ، وفيها أشجار تسقى بغير ماء ، ومنه تخرج
أربعة أنهار
الصفحه ٨١ :
تعتقدون أن أهل
الجنة يأكلون فيها ويشربون ، ويتمتعون بنعم مثل ما في الدنيا ، قلت له : أما سيدنا
الصفحه ٧٣ : ،
وليس لي خبر بما أضمرت ، وسرت إلى الجنان. والبساتين بتلك البلاد ما لها حيطان
للتّحويط ، بل يحفرون خندقا
الصفحه ٨٩ :
يدخله الجنة.
قالوا : لم ندر. ثم إني بعد أن وليت إلى بلاد المسلمين بمدينة مراكش واتصلت بكتاب
يسمى
الصفحه ٩٢ :
«وجعلت قرة عيني
في الصلاة» (١٠٤) ، وقال : «أنا أول من يدق باب الجنة» (١٠٥) ، ولذلك قال في التوراية
الصفحه ٦١ :
، والأدران ، لأنها من أعظم النقم. وظهر لي أن الله تبارك وتعالى خلق الجنة ومن
كمالها خلق جهنم ـ نستعيذ بالله
الصفحه ٨٠ : أراد أن يسأل عن الأنهار الأربعة في أيّ بلد هو ابتداؤها ، فيجد ذلك بخلاف ما
قال عن الجنة أنه كان فيها
الصفحه ٨٨ : بالخمسة التي ذكرت
أربعة وعشرون كتابا ولم نر في جميعها ذكر جنة ولا نار ، ولا عذاب الآخرة ، بل فيها
المدح