الصفحه ١٣٠ : .
وقال لي بمراكش
شيخنا ، الخير الإمام ، الفقيه ، سيدي أحمد ابن الحاج أحمد التواتي أن فقيها من
المسلمين
الصفحه ١٤٤ : بخير وبقبول (٢٦٦) الكتاب. وقد ذكر الفقيه الجليل أحمد بن أحمد باب السوداني (٢٦٧) في كتاب عمله (٢٦٨
الصفحه ١٤٥ : ـ رحمهالله ـ ، وأيضا لكل من
يريد من الفقهاء والعلماء أن يجاوب عليه. والسؤالات (٢٧٥) في شأن طابة المسماة
الصفحه ١٤٧ : الفقيه الأكيحل الأندلسي ، كان في مدينة غرناطة ، شيخ
الترجمة بالإجازة ، وقرأت عليه هنالك ، وعرفت خطه
الصفحه ١٥٥ : الرجوع لله. ثم قالت : صف
الثالثة يا يدره ، قال أخبر عن صالح الفقه الذي يشهر الله الحقيقة على يديه ، وعن
الصفحه ١٥٧ : في المجتمع
الأكبر. يبعثهم في ذلك الزمن مصابيح أجناس الوجود ، يتلألؤون نورا العلم والفقه
الموهوب
الصفحه ١٧ : الكافرين
وهو السيف الأشهر على كل من كفر
تأليف
الشيخ الفقير
أحمد بن قاسم بن أحمد ابن الفقيه
قاسم
الصفحه ١٩ : ، بشفاعة نبيه المذكور
في كتبه ، وأفضلها كلامه العزيز في قرءانه ـ : أحمد بن قاسم بن أحمد ابن الفقيه
قاسم بن
الصفحه ٢٩ : : الاكيحل ،
والفقيه الجبس ـ رحمهماالله ـ وغيرهما ،
بترجمة الكتب فوجد في أحدها ذكر الرق الذي كان بأيديهم قبل
الصفحه ٣٥ : عرفوه ، وفي واحد من الكتب منها كتاب الحكم للصالحة مريم ، كما
نقل من نسخة الفقيه الاكيحل المترجم الأندلسي
الصفحه ٣٦ : الله ـ الفقير الإمام الفقيه محمد
بن عبد الرفيع الأندلسي (٥٣) : إن في الحكمة المذكورة سبعة أسماء من أسما
الصفحه ٤٧ : ، لأنه كلام
الفقها ، وفرح بذلك كافة الأندلس القدما ، ورأينا العافية والرخا في تلك البلاد
إلى أن مات مولاي
الصفحه ٧٦ :
الرحلة بابا في ذكر الأصنام وحكيات عليها ، ولم نذكر هنا إلا واحدة منها ، وهي :
إن الفقيه علي بن محمد
الصفحه ١٠٥ : اليهود بما علم من غشهم ، وأيضا في كتاب نسيت اسم مؤلفه من كتب المسلمين طلب
مني واحد من فقهاء الأندلس أن
الصفحه ١٠٦ : على الفقيه أحمد المعيوب (١٤٧) الفاسي الأندلسي نسبا ، وكان بالغا في الفن في علم التنجيم
والخط الرملي