الصفحه ٣٨ : الثالث ثم الخامس ثم الثاني ثم الرابع ثم السادس ، وهو من العجمي.
وقد قلت للقسيس
نحب نطالع الكتاب الذي لم
الصفحه ٥٩ : الإنجيل ، إنما شرعكم على مذهب المجوس ، الذين
كانوا برومة ، وكتب شريعتكم مترجمة من كتبهم مثل الكتاب الكبير
الصفحه ١١٢ : بينهم ، وقالوا لي : هذا الكتاب ساقوه من جزيرة
كذا من الهنود المشرقية التي بيننا وبينها في البحر زمن طويل
الصفحه ١٣٩ : وألف ، في نحو العشرين من
شوال ، يوم السبت ، وأنا في مصر ، وكان لي كتاب كتبته بيدي يتعلق بجملة الأسما
الصفحه ١٤٥ : بالدخان ، والعفيون ، والمسكرات ،
والمخدرات (٢٧٦). وذكر في عشبة الدخان أنها حلال لذاتها في كتابه (٢٧٧
الصفحه ١٨٥ : :
٩٢
رحلة الشهاب إلى
لقاء الأحباب :
١٤٨
الزبور :
١٤٧
كتاب
الصفحه ٢٢ : ]
رني (٢٣) بمصر بعمل الكتاب. ولما رآني عازما على الرجوع [لبلا] د (٢٤) المغرب التي جئنا منها لأداء الفرض
الصفحه ٥٤ :
والكتب صفوفا على
ألواح وكراسي ، وكل كتاب في أسفله حلقتين حديد ، وسلسلة حديد تجوز على جميع الكتب
الصفحه ٧٤ : عندك ، وبه تثبت ما
قلت لك. فأخذت الكتاب ووضعته بين يدي على المائدة ، وقالت : ها هو الكتاب. قلت لها
الصفحه ١٠٢ : ) ، على القوم الكافرين نصرا تعز به الدين ، يا رب العالمين ـ.
وقد ذكر في كتاب
الجنشيش من كتب التوراية في
الصفحه ١٢١ : مفصلا (١٩٠) للكلام مع السلطان. ولما أنه صدر في أعلى كتابه الشرك
بصورة الصليب الذي يعبدونه ، كتبت أن في
الصفحه ١٤٣ : السعادة ، ولقارئ هذا الكتاب ، ولكاتبه ،
ومستمعه (٢٦٢) ، ولمن رأى فيه عيبا حقيقة وأصلحه ، والمغفرة للوالدين
الصفحه ١٤٨ :
للسلطان مولاي زيدان ـ رحمهالله ـ والترجمت (٢٨٥) في آخر الباب الحادي عشر من الكتاب. في الباب الثاني عشر
الصفحه ١٦٣ :
أقول الذي قال في
كتاب المواهب للثواب عن حقيقة الإنجيل ، فهو ظاهر إنه مخالف للإنجيل الذي بأيديهم
الصفحه ١٤ : هذا
الصدد : الحسين بو زينب :
ـ تقييم للكتابات الأعجمية الموريسكية ،
مقال بمجلة دار النيابة ، السنة