الصفحه ١١٣ : ظن ، وذلك بإلهايه ، وهي بلاده. وبعد أن جلس هذا الرسول بمراكش سنين في زمن
الهرج والشر ، ثم ثبت في
الصفحه ١١٥ : الرحلة ، وأيضا حكاية
__________________
(١٧٢) زيادة في «ب» :
«بواسطة الرسول وكان قد قال لي الرسول إن
الصفحه ١٩ : وصحبه وسلم تسليما.
الحمد لله وحده
وصلى الله على سيدنا محمد عبده ورسوله ورضي الله تعالى عنءاله وأصحابه
الصفحه ٩٩ : قلنا. ونحسب للأرض المتصلة
العامرة بالمسلمين أربع مائة وعشرين يوما. وقد جاء رسول من بلاد فلمنكه إلى
الصفحه ١١٤ : بلاد الأندلس ـ أعادها الله إلى الإسلام ـ وقال للرسول : أكتب
رمزا في الحروف ، واعطه نسخة ، لتكون
الصفحه ٣٣ : العزيز ، قوله تعالى : (أَرْسَلَ رَسُولَهُ بِالْهُدى وَدِينِ
الْحَقِّ لِيُظْهِرَهُ عَلَى الدِّينِ كُلِّهِ
الصفحه ٣٩ :
، والنقط الأربعة على حروف رسول إذ هي أربعة.
الصفحه ٤٥ : محمدا عبده ورسوله. قالوا : والله إنه قالها خير منا ، ثم
مشوا وأتوني بتمر وغير ذلك مما كانوا يبيعونه وفضة
الصفحه ٥٥ : احتجت منا شيئا
نقضيه لك ، حتى أن بعضهم يقول لي ـ عند مدح رسول الله (: وهذاك السيد محمد نبيكم
عمل كذا أو
الصفحه ٨٠ : ، والمسلمون هي لهم
ـ بفضل الله سبحانه ، وشفاعة نبيه ورسوله : سيدنا محمد صلىاللهعليهوسلم.
وقد وقع كلام مثل
الصفحه ٨٣ : بالمدينة المذكورة مع رجل
مفتي ، قال لي يوما : ماذا تقولون في عيسى عليهالسلام؟ قلت : إنه نبي ، رسول الله
الصفحه ٩٠ : به رسوله فلان بكتابه فهو عاص مثل اليهود ، وكذلك أمر الله
سيدنا إبراهيم عليهالسلام بالتختين هو ابنه
الصفحه ٩١ : تَعْلَمُ نَفْسٌ ما أُخْفِيَ لَهُمْ مِنْ قُرَّةِ
أَعْيُنٍ جَزاءً بِما كانُوا يَعْمَلُونَ)(١٠٢) ، وقال رسول
الصفحه ١٠١ : قلوبهم منهم. ورأوا ملوك
النصارى أنه يليق بهم صحبتهم على وجه اللين واللطف ، حتى إن كل واحد منهم يبعث
رسوله
الصفحه ١٠٧ : إلى البندقية ، وكتب رسول سلطان فرنجة ، وأعلم السلطانة بشغلها ،
وبعثت له يرسلنا إليها ، ثم أن السلطانة