الصفحه ١٢٦ : إلى
طيور السماء ، وأبوكم السمائي يقوتها.
الفصل الثامن
والعشرون :
قال : عصفران
يباعان بفلس وواحد
الصفحه ١٢٧ : ء
البارقليط فهو يرشدكم إلى جميع الحق ، لأنه ليس ينطق من عنده ، بل يتكلم بكلما
يسمع ، ويخبركم بما يأتي ، قلت له
الصفحه ٩٣ : (١١٢) للسلطان ، وطلب منه أن يمهل (١١٣) عليهم ، وأنه يبين للسلطان ما طلب ، حينئذ مشى دانيال (١١٤) إلى
الصفحه ١٠٥ : كان يمشي إلى حومة ديار اليهود لدار حبر من أكابر علمائهم يقرأ عليه علم
المنطق ، لأنه كان بالغا فيه
الصفحه ٩٢ : عليهالسلام ، والصحيح أن الملك كان لهم بعده أكثر من أربعين سنة. وفي
الحقيقة لم يزل بالكلية إلى أن جاء النبي
الصفحه ٢١ : الدنيا إلى أن تفنى ، وأيضا شيئا
مما كان مكتوبا في الكتب التي وجدت تحت الأرض في تاريخ ألف وثلاث سنين من
الصفحه ٧٢ :
تعالى ، وكنت أخرج إلى بين الأشجار ، وأدعو الله تعالى أن يثبتني ، فمشى إبليس إلى
صاحبي وكان أكبرهم سنا من
الصفحه ١٣٦ : الدينار ، فكتبت له مرة ثانية السورة المباركة ، وشربت ماءها ، وبدأها الشفاء
من ذلك إلى ثمانية أشهر. ولم يعد
الصفحه ١٣٨ : ، وقام
من موضعه ومشى إلى ظهر اللوح الذي كان الضرب فيه ، ولا أرى شيئا ، وبقي متعجبا.
وعلمت أن الضرب
كان
الصفحه ١٤٤ : ) ببلاد درعة وهو ماشي إلى بلاده ، وهي بتنبقت (٢٦٩) ببلاد السودان ، من مراكش وكنت ممن خرج معه منها
الصفحه ٩٤ : ، يعلم (١١٨) ويميز ما كان في الظلمات والنور ، وما في هما إليك. يا إله
آبائي أشهد وأشكرك ، إنك أعطيتني
الصفحه ١٢٩ : الذي قيل في دانيال النبي قايما في المكان المقدس.» فليفهم القارئ ،
والكلام كثير في هذا المعنى ، وهو من
الصفحه ١٤٠ :
الشيخ الإمام
العارف بالله عبد الله اليافعي (٢٥٦) ـ نفع الله به ـ قال
: سمعت من بعض العارفين ، وهو
الصفحه ١٥٣ : محمد و [على] ءاله وصحبه ، وسلم تسليما.
يقول العبد الفقير
أحمد بن قاسم الأندلسي مؤلف الكتاب المسمى
الصفحه ٨١ : أشرب منه في الدنيا ، إلى أن أشربه معه في الملكوت» ،
قلت له : هو هذا في إنجيلكم. قال : نعم ، قلت : وكيف