الصفحه ١١٣ : ، وهي التي تفني كثيرا من الناس ، وكان أيضا يمنعهم من ركوب
البحر لئلا يهربوا (١٦٩) إلى أهل ملتهم ، والبحر
الصفحه ١١٨ : ، ليركبوا في السفن
والأغربة التي هي موجودة لحملهم إلى بلاد المغرب ، وينزلونهم من غير مضرة لأحد في
النفوس
الصفحه ١٢٠ : (١٨٧) ، ثم يرحلونهم (١٨٨) إلى بلاد غيرها. ورايس السفينة جاء إلى مرسى أزمور من بلاد
المسلمين ، وظن أنها
الصفحه ١٤٢ : حوائجي ، وفي الدار ، وما وجدته. وقرأت البيت مرارا
طالبا من الله تعالى أن يرد علي ما تلف لي. ومشيت إلى
الصفحه ١٣٩ : المحروسة بالله ساكنا في بيت وحدي ، وإذا خرجت لسد بالمفتاح
، ووجدت يوما شميسية من ذهب ، أعني مما ينتضم في
الصفحه ١١ : عن
السلطان زيدان إلى كل من فرنسا وهولاندا (١٦١٣ / ١٠٢٢ ـ ١٦١١ / ١٠٢٠) ، وهي
السفارة التي فصلها في
الصفحه ٨ : وتأويله ، كانت دافعا ومحرضا بالنسبة إلى النخب العربية
المثقفة التي وجدت نفسها في مواجهة صور غربيّة
الصفحه ١٤٩ : ، وقال له اعطني كذا من دراهم حق الزيت فطلع إلى الدكان وقبض الزيات
وضربه ضربا شديدا في جسده فقام الزيات
الصفحه ١٢ : فسنستعرضها فيما يأتي :
* رحلة الشهاب إلى
لقاء الأحباب (٢) : ألفه بطلب من الشيخ علي الأجهوري ليثبت فيه
الصفحه ١٩ : ـ رحمهماالله تعالى ـ ... (١١) إرشادهما ، وقد جعل الله في قلبي محبة للخروج [من بلا](١٢) د الأندلس مهاجرا إلى
الصفحه ٨٢ : من النساء ،
وأين مكث ، وإلى أي بلد سافر ، وما عمل من الغزوات ، وما كان من أحاديث والأوامر
والنواهي
الصفحه ٣٠ :
الكبير أمر أن تمشي معي إلى حضرته ، قلت في نفسي : كيف الخلاص والنصارى تقتل وتحرق
كل من يجدون عنده كتابا
الصفحه ٦٩ : ما يجاوبوا به ، وكان قد مضى من الليل نحو نصفه ،
فانصرفت إلى منزلي ، وبعثوا معي خدامهم ورأيتهم فارحين
الصفحه ٨٦ : اليوم كله
، وعند المغرب خرجنا جميعا من القارب إلى دار منزلة بحاشية الواد ، وكنت في أعلى
الدار في موضع
الصفحه ٦٦ : فيأكل الإنسان من كل نوع حتى يصل
إلى قوة اللحم في الغذا ، ولكن في أكثر مقدار من الطعام ، وكان ذلك في أيام