الصفحه ٢٢ : ، والباقي من الكتب في التواريخ ، وجدتها مترجمة من العبراني إلى
العجمي الذي نعرفه ، وزادني الله تعالى يقينا
الصفحه ٦٧ :
الكذب والباطل ،
وإلى هذا تحلفون بدينكم أنكم ما زدتم قط من شرب الخمر حتى ذهب بالعقل. وتكلموا
بينهم
الصفحه ١٠١ : ، ثم نكثها ، وأن حين أمر على الأندلس بالخروج من
بلاده كل من علم به أنه يمشي إلى بلاد المسلمين أخذ لهم
الصفحه ٥٣ : الإسلام إذ هو أعظم
سلاطينها. والتقيت في تلك المدينة برجل من علمائهم كان يقرأ بالعربية ، وبعض
النصارى
الصفحه ٨٨ : ء منهم يهود. وكانوا يخفون
أنفسهم بين النصارى أكثر من الأندلس. ويقرؤون العلوم بالعجمية ، ولا يتكلمون إلا
الصفحه ١١٧ : باجتماع المحفل الذي حضرت فيه مع العلماء والأكابر في تلك المدينة لعلي
نجد سبيلا لترك إخراجهم من مملكتنا
الصفحه ١٨١ :
المدينة المنورة
:
٨٠ ، ٩٩
مراكش :
٢٠ ، ٢٣ ، ٢٦ ،
٣٥ ، ٤٤ ، ٤٧ ، ٤٩ ، ٥٠ ، ٥٣ ، ٥٦
الصفحه ٧٦ : ثلاثمائة
وستون صنما بأرجل من رصص وكان يشير إلى كل واحد منها بقضيب بيده من غير أن يصل
إليها ، ويقول : (جا
الصفحه ٤٤ :
التاجر ، قالوا : نعم ، يقعد ، فأظلم الليل إلى أن صلنا العشاء الآخرة ، ثم دعونا
الله أن يرشدنا ويسترنا من
الصفحه ١٠٧ : الذي
جاءها من بلاد المسلمين (١٥١) إلى بلاد الفرنج ، قالت كنا في البحر قاصدين الحج وأخذنا
النصارى وأتوا
الصفحه ٤٥ : الحرب ، وفرحوا بنا فرحا عظيما ، وأعطونا الخبز والطعام الذي لم نره من يوم الجمعة
قبل الزوال إلى يوم
الصفحه ١٣ : بعد نسخة القاهرة.
وتتكون هذه القطعة
من ٧٣ صفحة (من الباب العاشر (٦) إلى الباب الثالث عشر) ، كما أنها
الصفحه ٩٥ : ، وهي تدوم وتبقى إلى الأبد كما رأيت أن من الجبل قطع الحجر
بغير يدين ، وهرس الحديد والمعادن والفخار
الصفحه ٩ :
من موقعه الأدنى
على هامش الحضارة الحديثة ، المتحسّر على ماضيه التليد ، والتّائق إلى العودة إلى
قلب
الصفحه ٤٣ : القسيس ، ومشينا إلى الدار وجاء من أكابرهم ينصحونني أن لا
نتركه يركب الحصان ، ولا يطلع على السور لئلا