الصفحه ١١٠ : البحر المحيط وهو داير بها من كل جانب وهو ليس بمالح كثيرا.
(١٥٩) Leyde.
«ب» : فلما دخلنا مدينة ليدا
الصفحه ٥٠ : لأنهم
غلبوه (٦٢)
فبهت التاجر ولم
يعرف ما يقوله :
وكان قد ذكر لي
رجل من علماء النصارى في مدينة
الصفحه ٣٥ :
المشرقي مدينة
البحر فكنت قد أظهرت نسخة من الرق المذكور لمولاي أحمد سلطان مراكش ـ رحمهالله ـ. قال
الصفحه ٨٠ :
فالخلاف من ذلك
فهو ظاهر لمن يعرف مواضع الدنيا ؛ انتهى. وبهذا البرهان الظاهر الموجود الآن لكل
من
الصفحه ١١٥ : ، وبلغها لهما ، وسترهما الله تعالى في الطريق من
الفرنج حتى بلغتا إلى فلنضس. ووقع التدبير مع الأمير (١٧٢
الصفحه ٤١ :
الباب الثاني
في قدومنا إلى بلاد المسلمين
وما اتفق لنا عند خروجنا من النصارى
اعلم ـ رحمك الله
الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله
الصفحه ٩٠ : ءك ، وفي ثالث يوم يأتي إلى بيتي ، ونزيد في عمره خمس عشرة سنة ،
وننجيه من سلطان شوم ، ونحفظ هذه المدينة
الصفحه ٥ : وكان بمدينة انتقير (مدينة قريبة من مالقه) رجل من قرابتي
عشق بنتا نصرانية ، ففي اليوم الذي مشوا فيه
الصفحه ٣٢ : من العربي إلى العجمي وبالعكس ، وامتد الخبر عند
النصارى حتى كانوا يشيرون إلي ويقولون : هذا هو الذي فهم
الصفحه ٩٦ : تدوم إلى الأبد.
فأبين ما ظهر من ذلك على قدر الاستطاع ، وأنا أمرني الشيخ الأثير الشهير بمصر
وغيرها أن لا
الصفحه ٢٥ :
مسار الرحلة
* وصول أفوقاي إلى المغرب (أي هروبه من البريجة إلى أزمور) ،
كان سنة ١٠٠٧ ه ـ ١٥٩٩
الصفحه ٨٣ :
التي نهاه الله
عنها ، وفمه ، لأنه أكل منها ، وأنفه ، لأنه استنشق الفاكهة ، ووجهه ، لأنه توجه
إليها
الصفحه ٥٩ : البرهان والنصوص مما نذكره ، فأما ما يكون من يطبع
كتابا إلا بالأمر من أصحاب الديوان إلى صاحب التأليف. قال
الصفحه ١٠٠ : ، وذكر فيه أنه ركب البحر ببلاد برتغال من بلاد الأندلس ، ومشى إلى
الهنود المغربية ، ثم مشى في بلادها إلى