الصفحه ٦٠ : من الإنجيل لأنهم قسموا الإنجيل كله ثلاثمائة وخمس وستين جزءا ،
لكل يوم من السنة جزء. وبعد أن يقرأ
الصفحه ٦١ : الأحكام إذا كان الداعي على غير ملة النصارى أن لا تقبل
دعوته.
وباب آخر : أمر أن
لا يصوم أحد فرضا ولا سنة
الصفحه ٩٦ : الدقيق ، والخمر أيضا ـ كما تقدم ،
كما شاهدته سنين عديدة ـ.
والرؤيا مبنية على
الحجر الذي هرس الصنم ، وهو
الصفحه ١٠١ : الأولاد ، كل من كان من
أقل من عشر سنين أو نحو ذلك ، وغير ذلك مما ذكر عنهم في أخذ مدينة ملان (١٢٩). ولم يكن
الصفحه ١٠٢ : جميع إخوانه وولدت هاجر إسماعيل لسيدنا إبراهيم
وسمى ابنه إسماعيل. ولما بلغ سيدنا إبراهيم مائة سنة ولد له
الصفحه ١١٠ : السبعة عشرة
جزيرة ، فالسبع منها قامت على سلطان بلاد الأندلس قبل هذا العهد بنحو السبعين سنة.
وما قدر عليهم
الصفحه ١١٢ : ، أقل من سنة في
البلوغ إليها. وهذا عجب ، لأن بين بلادك وبينه شيء كثير ، وأنت تفهم ما في الكتاب
، وهذا
الصفحه ١١٦ : السر في ذلك.
ثم بعد ذلك بنحو
السبع عشرة سنة عملوا زماما آخر مثل الأول ـ كما أعلموني بمراكش ـ ولم يدر
الصفحه ١١٧ : ببلنسيه. سلام.
قد علمت ما صنع ،
وعمل مع النصارى الجدود الأندلس أهل تلك السلطنة ، وقشتالة على طول السنين
الصفحه ١١٨ : ذلك يجعل في مقدف الأغربة ست سنين ويزداد
على ذلك ما يظهر لنا.
وليعلموا أن
السلطان (١٨١) ما مراده إلا
الصفحه ١٢٠ : ) «ب» : لأقطار
بلدهم.
(١٨٦) «ب» : لا
يتركون.
(١٨٧) «ب» : أو ثلاث
سنين.
(١٨٨) «ب» : يرحلون.
الصفحه ١٣٨ : يقول لي أن أترك كل شيء وأصلي الظهر. وكان ابتداء هذا الأمر قبل هذا التاريخ
بنحو الخمس وعشرين سنة. ونعرف
الصفحه ١٥٣ : بستر من رصاص في قلب حجر معقود عليه ، بعد ألف وست مائة سنة. وورق كتاب حقيقة
الإنجيل أغلظ من سائر ورق
الصفحه ١٦٤ : [العشرين] من رجب من سنة إحدى وخمسين و [ألف] على يد المؤلف
للكتاب. كتبه بمدينة [تونس] المحروسة بالله