الصفحه ٩٧ : يصورون في المبات ،
والكور الأرضية ، والرسائل التي قرأت عليها. فاعلم أن القدما فيما مضى قسموا
الدنيا أربعة
الصفحه ١٠٨ : البحر حين جئنا إلى بلاد الفرنج ، وركبنا البحر ، ومشينا إلى فلنضس ، وبلغنا في
أربعة أيام أو أكثر. وكنا في
الصفحه ١٢٧ : بكل ما كان وما يكون ، قال : نعم ، قلت : قال في الإنجيل : إن
أربعة أو خمسة من تلامذ سيدنا عيسى
الصفحه ١٢٩ : ؟ وقال يوحنا في الفصل الثالث والأربعين : قال
سيدنا عيسى عليهالسلام لامرأة اسمها مريم مضلين ـ وليست بأم
الصفحه ١٤٠ : يقول : «إن لكل وضع فيه حي وهاب ، ولي ، جواد ، أبدل
واجدا بجواد ، لأن كل واحد ينقط أربعة عشر». انتهى ما
الصفحه ١٤٤ : ، وكان الفراغ (٢٦٥) من هذا التأليف لإحدى وعشرين يوما من شهر ربيع الثاني من
عام سبعة وأربعين وألف ، وذلك
الصفحه ١٤٦ : بمصر في كتابه المسمى بكتاب المنن
عجايبا وغرايبا حتى ذكر أن مما من الله تعالى عليه أنه لا ينام من أربع
الصفحه ٢٥ :
مسار الرحلة
* وصول أفوقاي إلى المغرب (أي هروبه من البريجة إلى أزمور) ،
كان سنة ١٠٠٧ ه ـ ١٥٩٩
الصفحه ٨٢ : بلادكم سنين ، وقال لي : أن أقول لك تمشي
عنده ، وأكد علي في ذلك. قلت له : نمشي ـ إن شاء الله ـ.
وبعد ذلك
الصفحه ١٠٤ : باطلة لم تبلغ ، ولا تدوم ألف (١٤٣) سنة ، قلت له : هذا قول حسن ، لأن دعوة نبينا صلىاللهعليهوسلم جازت
الصفحه ١٢ :
١٦٤١ ، وتنقطع بعد
ذلك أخباره فلا ندري سنة وفاته ، ولا المكان الذي أقبر فيه.
أما أعماله
المعروفة
الصفحه ٢١ : المسماة الآن بقنارية. ثم ذكرت من سكنها من الأجناس
القديمة قبل دخول المسلمين إليها وفي أي سنة كان افتتاحها
الصفحه ٣٢ : الرق الذي وجد في الصومعة
وقد مضت نحو العشر سنين بعد أن وجد ، فأمرني القسيس الكبير أن أكتب نسخة من الرق
الصفحه ١٠٣ : : «إن السلطان يشيش كان ببيت
المقدس بقي به سلطانا إحدى وثلاثين سنة ، وفي السنة الثامنة عشر بعث السلطان
الصفحه ٢٧ : كانت في الجامع الكبير ،
__________________
(٣١) بالضبط في ١٩
ربيع الثاني من سنة ٩٩٦ ه / ١٨ مارس