الصفحه ٣٩ :
، والنقط الأربعة على حروف رسول إذ هي أربعة.
الصفحه ٨٠ : أراد أن يسأل عن الأنهار الأربعة في أيّ بلد هو ابتداؤها ، فيجد ذلك بخلاف ما
قال عن الجنة أنه كان فيها
الصفحه ٨٩ : ، والميم أربعون ،
والدال أربعة ، فالمجموع ثلاثة وخمسون. وهذا برهان ودليل قطعي أن سيدنا محمد
الصفحه ٩ : بالمتعة ، وهي إلى
هذا وذاك تغطي المعمور في أربع جهات الأرض وفي قارّاته الخمس ، وتجمع إلى نشدان
معرفة الآخر
الصفحه ٢٢ : ء اليهود بالبلاد
المذكورة وبسببهم قرأت التوارية التي هي أربع وعشرون كتابا : الخمسة الأوائل في
أمور دينهم
الصفحه ٣١ : ـ العجمي ـ وهي بلاد الأندلس ، وأدخله في جدول من
تسع وأربعين بيتا ووضع في كل بيت حرفا من العجمي ثم وضع تحت
الصفحه ٣٨ : يقرأ على
أربعة أنواع مثل أن يبدى بالسطر الأول ، ثم بالخامس ، ثم بالثالث ، ثم الرابع ، ثم
الثاني ، ثم
الصفحه ٤٠ : الأندلس بهذه المدينة مائة وأربعين رجلا وقتلهم ،
كل ذلك ليأخذ أموالهم ، وكان الحق أن يتركهم لأنهم ما كانوا
الصفحه ٤٨ :
أربع سفن. وبعث
رجل أندلسي من بلاد فرنجة بطلب منهم وكالة ليطلب الشرع عنهم ببلاد الفرنج واتفق
نظرهم
الصفحه ٥٥ : جامع الذكر أن يحصل له ذنب من أربعة وجوه : الأول تضيع حق النساء اللاتي تحت
حكمه ، ومعصية الله الذي حرم
الصفحه ٦٧ : أربع النساء ، ومنعكم الخمر.
والمفهوم من كلامها واعتقادها أن الخمر يزيد قوة للجماع. قلت لها الخمر يزيد
الصفحه ٧٨ : يسقى بجنة لأنه
مقهور بالعناصر الأربعة ، ولابد من التغيير بسببها ، ولابد من النور والظلمة ،
والجنة ليس
الصفحه ٨١ : حتى إلى ذلك اليوم الذي أشربه معكم جديدا في
ملكوت أبي».
وأيضا قال مرقش في
باب ستة وأربعين : «الحق
الصفحه ٨٣ : أربعة أقسام : القسم الأول : خلق الله تبارك وتعالى أبانا
آدم عليهالسلام من غير أبوين ، وخلق أمنا حوى من
الصفحه ٨٨ : بالخمسة التي ذكرت
أربعة وعشرون كتابا ولم نر في جميعها ذكر جنة ولا نار ، ولا عذاب الآخرة ، بل فيها
المدح