الصفحه ٥٣ : غير محصن يموت مرجوما شرعا ، وكيف
تفسر أنت في القرآن والمفسرون له يحتاجون علوما شتى وأن لا تعلم لغة
الصفحه ١٣٩ : المحروسة بالله ساكنا في بيت وحدي ، وإذا خرجت لسد بالمفتاح
، ووجدت يوما شميسية من ذهب ، أعني مما ينتضم في
الصفحه ١٥٧ : والفقه والرحمة لذلك الأمر كما وصفت لكم ،
وكلهم ألقاهم الله في كفالة الملوك والمتربين ، والله يحب أهل
الصفحه ١١ : الإسبان بالمورسكيين ، وظروف انتقال هؤلاء إلى شمال إفريقيا (١).
وقد وصل المؤلف :
أحمد بن قاسم الحجري
الصفحه ١٣ : النسخة :
ـ النقص الكبير
داخل الأبواب الموجودة ، وقد أثبتنا ذلك في محله من التحقيق.
ـ هناك زيادات في
الصفحه ١٤ :
بل يوجد في أغلب
المخطوطات الموريسكية الإلخميادية (٨) ، وقد حظيت هذه المخطوطات بدراسات عديدة
الصفحه ٨٥ : ، ونويت نقرأ في ذلك اليوم سورة : (قُلْ هُوَ اللهُ
أَحَدٌ) ألف مرة ، وندع الله تبارك وتعالى ، وببركتها يدفع
الصفحه ٩٤ : ء بغداد ، وقال له : لا تقتل
العلماء ، وادخلني بحضرة السلطان ، وأنا أبين له ما طلب ، فالتقى به ، وقال
الصفحه ١٤٥ : ـ فقال لي القاضي (٢٧٨) أبو عبد الله الرجراجي ، ومعه محمد
__________________
(٢٧٢) انظر ترجمته في
الصفحه ٨٦ : الحسنة. قال : كيف تأتي
من باب الحسنات ، لأني ما فهمت ذلك؟ قلت له : أنتم القسيسون تزورون النساء
وتستخلون
الصفحه ٦٥ : في العام ، قال لي : كيف هو صيامكم؟ قلت له : نمسك عن الأكل
والشرب من انشقاق الفجر إلى غروب الشمس ، قال
الصفحه ٢١ : اتفق لنا في الخروج من بين النصارى ،
وكيف لطف الله بنا وفكنا منهم سالمين بفضله. وذكرنا أيضا الأسباب التي
الصفحه ٨٨ : يهوديا مخفيا أو من سلالتهم ،
إما من الأبوين أو من جهة أبيه أو أمه ، لأنهم من أجل الرياسة والطمع كانوا
الصفحه ٥٤ : قصد مني للآية ، إذ هداية من الله سبحانه
وبرهان لما قلت للنصراني. ومن جملة ما ذكر في تفسير الآية أبيات
الصفحه ٦٦ : بالصوم ، قال لي : ونحن كذلك ، قلت له : بل تزيدون في
قوتكم بهذا الصيام ، قال لي : كيف ذلك؟ قلت له : قال