الصفحه ١١٣ : ظن ، وذلك بإلهايه ، وهي بلاده. وبعد أن جلس هذا الرسول بمراكش سنين في زمن
الهرج والشر ، ثم ثبت في
الصفحه ٦٢ : مقبول عند الله تعالى (٧٩) ، وقد قرأت في الإنجيل أن واحدا من الحواريين قال لسيدنا
عيسى : أنت ابن الله
الصفحه ٣٦ : المبين من الله ، ومن كفر به لاحظ له في الجنة ، ولكن أكثر
الناس كافرون ؛ انتهى. وقد قال لي بتونس ـ حرسها
الصفحه ١٣٦ : مثل سائر الجسد.
وشفاها الله ، وبعد عامين أو أكثر خرج فيها البرص مرة ثانية حتى أن بعض اللمع كانت
قدر
الصفحه ٢٢ : ، وزيارة [قبر أف] ضل
من ظهر على وجه الأرض ، والوقت ضايق ، كتبنا له منها نسخة ، كما كان في غرضي.
أمرني أن
الصفحه ٧٩ : : إن منها أهبط أبونا آدم عليهالسلام. وقد أمرني السلطان مولاي زيدان ـ رحمهالله ـ أن أترجم له
كتابا
الصفحه ٦٩ : العدد الذي ذكرته ، قلت : هذا
الذي قرأته ، فأحضر الإنجيل ، فوجدوه كذلك. وقد ذكر هذه المسألة في موضعين في
الصفحه ٧٧ : تصوروا شيئا مما فيه روح ، والله أعلم. والمجوس تصور
الدراري السبعة لكل واحد على صورة رجل أو حيوان. وما
الصفحه ٩٧ : هرس الصنم ، وعظم ، وعمر الدنيا كلها ، كان سيدنا
عيسى عليهالسلام وقد تحققنا في ذلك من كتبهم. ومما
الصفحه ١٠٠ :
من الأبازير وهي
للمسلمين ، وهنالك تعلمت نقرأ. قلت له : وهل في تلك الجزر مسلمون؟ قال : فيها :
وفي
الصفحه ٨٧ :
النصارى لا يسمون
إلا تركي ، كما تقدم ، وقد جاء من بلاده ، وأذن له سلطاننا في قضاء أغراضه ،
ويستحق
الصفحه ٥٢ : ) لم ندر من هي أعظم بريش أو مصر بما ذكرنا. وقد رفعنا أمرنا
الذي جئنا بسببه إلى تلك البلاد إلى الديوان
الصفحه ٦٠ : مرة كل
يوم الأحد ، وبعض أيام المواسم وبعد أن يقرأ الإنجيل ما يناسب لذلك اليوم لأن كل
يوم له جزء معروف
الصفحه ٩٨ : الآن بتافللت ، وبلاد درعة أقرب منها إلى مراكش ، وبلاد توات ،
وكان له ببلاد السودان سلطنتها استفتحها هو
الصفحه ١٤٧ : الأشهر
، على كل من كفر. وبرهانه يظهر ، يا الله ، يا واحد ، يا هادي ، يا وهاب ، وصلى
الله على سيدنا