الصفحه ٥٧ :
يعرفه ولا يفهمه إلّا من قرأ علم المنطق ، قلت : وأنت قرأته ، قال : نعم. قلت له :
بين لي كيف هم ثلاثة
الصفحه ١٢٢ :
لا يكون حائلا
بينه وبين المنظر (١٩١) إليه ، والله تبارك وتعالى يرى البعيد والقريب ، وما تحت
الثرى
الصفحه ٣٠ : بالكذب من شرهم ، وذكر الغزالي ـ نفع
الله به ـ في كتاب الإحيا : إن جاز عليك إنسان من أهل الخير ، ثم جاء في
الصفحه ٤١ : صاحب من بلدي من أهل الخير والدين ومشى معي
مهاجرا إلى الله وبلاد الإسلام وسبل نفسه وأهل القارب لا يشكون
الصفحه ٧٥ : . وإذا ظهر له غير ذلك فلا يلزمه شيء
فيما فات من مخالطتها. وقد يكون للبنت غير واحد من يزورها على الوجه
الصفحه ١٤٦ : صلىاللهعليهوسلم لنصراني ولا ليهودي. وانظر ما يقع لأولياء الله تعالى
الصالحين. وقد ذكر الولي عبد الوهاب الشعراوي
الصفحه ١٤٤ :
غير لائق أن
يأمرني بإسقاطه ونصحني ، ونفعني بعمله ، ونيته الصالحة ، ودعا لي بالخير ـ جزاه
الله خيرا
الصفحه ١٣٨ : أنه معي أين ما أكون ، ولا نراه ، ولا يجاوبني
بأمره. وقد طلبتها منه ولا ظهر لي منه انتقال إلا يرعى ما
الصفحه ١٠٤ : ، ويقول
فيهم : أنهم قوم قاسحون (١٤٠) لأنهم أهل الله ، ولا علت درجته عند الله تعالى إلا
بسببهم. وهذا برهان
الصفحه ٥٦ : منكم تقرؤون الكتب والعلوم وأنتم من أهل هذه المدينة
الكبرى ومع ذلك تقولون على الله تعالى الذي خلق كل شي
الصفحه ٦٧ : : هذا حق ، ولكن هو مباح إذا لم يتعدى في الشرب. قالت المرأة
لصهرها : قل له : كيف أباح لكم نبيكم أن تنكحو
الصفحه ١٠٣ : ) وجدت كتاب الدين في بيت الله وهو هذا ، أعطه للسلطان ،
فقال حلكه الحبر : أعطاني هذا الكتاب ، وقرأه
الصفحه ٣٥ : . قلت : لا أبدل شيئا ـ إن شاء الله ـ.
تنبيه
: هذا الرق القديم
كان من زمان سيدنا عيسى عليهالسلام أو
الصفحه ٩٦ : وعظم حتى ملأ الدنيا كلها ، وذلك كان النبي محمد
صلىاللهعليهوسلم وأهل دينه لأنه هرس في مكة المشرفة
الصفحه ٣٩ : يزال لأنه إن زال ملكه ما كان الله. له جلالة لا تدرك لأنه إن أدركت كان نقصانا
به. له عظمة لا تنفك لأنها