الصفحه ٢٣ : بعد أن كنا
في أيديهم متعرضين للهلاك بلطف من الله تعالى.
الباب
الثالث : في بلوغنا إلى
مدينة مراكش وما
الصفحه ٩٣ : صلىاللهعليهوسلم. وفي كتاب أسكيل من التوراية ، قال دانيال النبي عليهالسلام : قال الله تعالى : اكسر الأصنام ويخمد
الصفحه ١٠٦ : ، وعلم الجدول العديد والحرفي. وكانت له من الكتب في تلك الفنون شيء
كثير. لأن السلطان مولاي أحمد
الصفحه ١١٨ :
بالدعاء له طامعا
، ومتوكلا في تأييده ونصره لما يجب لمجده وفضه ـ على إخراج جميع الأندلس الذين هم
في
الصفحه ١٥٤ : ـ رحمهالله ـ. وهي هذه النسخة
:
بسم الله الرحمان
الرحيم [و] وصلى الله علي سيدنا ومولانا محمد [على] ءاله
الصفحه ١٦٣ :
الآن ، ولما تعتقده النصارى من الكفر والتثليث في الألوهية ، فيكون موافق ... (٣١١) وبه أغنى الله تبارك
الصفحه ١٦٤ : [العشرين] من رجب من سنة إحدى وخمسين و [ألف] على يد المؤلف
للكتاب. كتبه بمدينة [تونس] المحروسة بالله
الصفحه ٧ : والمستشرقين الذين ملأوا دروب الشّرق ، ورسموا له صورا ستملأ مجلدات لا
تحصى عددا ، خصوصا في اللغات الإنكليزية
الصفحه ٢٤ : .
الباب
الثالث عشر : في ذكر ما أنعم
الله تعالى به علي من فضله في بلاد الأندلس وغيرها.
الصفحه ٢٥ : يذكر في ثنايا الرحلة
أحداثا وقعت له بعد رجوعه بمصر وتونس :
* توقف بمصر في طريقه إلى الحج سنة ١٠٤٦ ه
الصفحه ٢٧ : في
الرحلة في الباب الثاني عشر منها.
اعلم ـ رحمك الله ـ
أن في عام ست تسعين وتسع مائة (٣١) من الهجرة
الصفحه ٢٨ : مدينة جيان ببعض كتب بعثها له بعض الأسارى من بلاد المغرب فيها ذكر كنوز في
بعض المواضع ، فكان ذلك الرجل
الصفحه ٤٦ :
يوم القيامة ،
ووصولنا إلى المسلمين للدخول في الجنة ، نسأل الله العظيم أن لا يحرمنا منها وجميع
الصفحه ١١٦ : . وكان
تاريخ الكتاب ـ والله أعلم ـ في أول عام ثمان
__________________
(١٧٤) «ب» : وأيضا
حكايات ستة
الصفحه ١٣٧ :
واحد إلى أربعة.
ودخل في قلبي الخوف والرعب من ذلك حتى خفت من الجن أن يصرعني. واشتغلت نذكر الله