الصفحه ٤٧٩ : بعطاء الله ، والتوكل على الله وحده ، وعلمتنا أن نرغب إلى الله وحده
في التوفيق لطاعة رسول الله
الصفحه ٥١٥ :
ثم تأتي الآن
مجموعة ثالثة تحدد مسألة العذر عن النفير ، متى تصح ومتى لا تصح وخلال ذلك نتعرف
على
الصفحه ٥٥٣ :
مستطاع للبشر (عَزِيزٌ عَلَيْهِ ما عَنِتُّمْ) أي شديد عليه عنتكم أي لقاؤكم المكروه أي صعب على نفسه
الصفحه ٥٥٩ :
أجمل في سورة
البقرة على ترتيب معين ، فسنرى في القسم الثاني كيف أنه مؤلف من مجموعات ، وأن كل
مجموعة
الصفحه ١٠٢ :
ويظهر الله على
أيديهم المعجزات وهم غافلون لا يتعظون بكلام نبي ولا بعقوبة ربانية واعظة ، حتى
إذا
الصفحه ١٤٩ : وتدليسا على رعاع دولته وجهلتهم.
ثم ادعى أن سبب
هذا التآمر أن السحرة ـ بالتعاون مع موسى ـ يريدون أن يصلوا
الصفحه ١٨١ :
على رسول منهم أو من غيرهم. وفي هذا المقطع بيان لموقف أمة موسى من التوحيد وعبادة
الله ، وهو ما طالب به
الصفحه ٣٣٤ :
بالخروج ، وأنزل
عليه بعد قدومه المدينة الأنفال يذكر نعمه عليه وبلاءه عنده (وَإِذْ يَمْكُرُ بِكَ
الصفحه ٣٦٩ : ـ نزلت في بني قريظة ، وهي
متصلة بقصتهم ؛ بناء على أنهم المعنيون بقوله تعالى : (الَّذِينَ عاهَدْتَ) الخ
الصفحه ٤٠٢ :
ابتداء الآية
أيمانهم التي أظهروها ، وههنا أيمانهم على الحقيقة ، فإنها لا تساوي شيئا (لَعَلَّهُمْ
الصفحه ٤٢١ : نشأ بين أظهرهم ، وأرسل إليهم ، وهو عليه الصلاة والسلام
من أنفسهم ، ونزل القرآن بلغتهم ، وذلك من أقوى
الصفحه ٤٨٣ : الزكاة إلى كل واحد منهم وله أن يقتصر على صنف واحد لأن المراد
بالآية بيان الأصناف التي يجوز الدفع إليهم لا
الصفحه ٥١٣ : : «فضلت عليها بتسعة
وستين جزءا» أخرجاه في الصحيحين من حديث مالك به. ونذكر بالحديث الذي أخرجاه في
الصحيحين
الصفحه ٥٦٤ : الظلال
حول قوله تعالى على لسان هود (اعْبُدُوا اللهَ ..).... ١٩٣٧
٢ ـ كلام صاحب الظلال
تعليقا على رد قوم
الصفحه ٥٩ : الألوسي تحقيقا حول إمكانية رؤية الجن فيقول : (والقضية
مطلقة لا دائمة ، فلا تدل على ما ذهب إليه المعتزلة من