الصفحه ٧٠ : ... عن
عمرو بن شعيب عن أبيه عن جده أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «كلوا واشربوا والبسوا ، وتصدقوا
الصفحه ١٢١ : .
٢ ـ وفي العقوبة
التشريعية في الإسلام لمن يعمل عمل قوم لوط يقول ابن كثير :
«وقد ذهب الإمام
أبو حنيفة
الصفحه ١٨٠ : ، ناهيا عن المنكر ، محلا للطيبات ، محرما
للخبائث ، آتيا بالحنيفية السمحة ، وبالدين اليسر ، يرفع فيه عن
الصفحه ٢٢٧ : أن كان
أسلافهم الأولون على دين إبراهيم الحنيف : (هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ نَفْسٍ واحِدَةٍ
الصفحه ٣٣٨ : على أن الكفار إذا انتهوا عن
الكفر وأسلموا غفر لهم ما قد سلف من الكفر والمعاصي ، وبه احتج أبو حنيفة
الصفحه ٢٩٣ :
تعالى (فَاتَّقُوا اللهَ
وَأَصْلِحُوا ذاتَ بَيْنِكُمْ) يذكر ابن كثير حديثا رواه أبو يعلى في مسنده عن أنس
الصفحه ٤٥٠ : عزيز أو بذل ذليل ، إما يعزهم الله فيجعلهم من أهلها ، وإما
يذلهم فيدينون لها». وفي المسند أيضا .. عن عدي
الصفحه ٥٠٦ : ء ـ قد أطلعه
عليهم رسول الله صلىاللهعليهوسلم دون غيره ، والله أعلم. وقد ترجم الطبراني في مسند حذيفة
الصفحه ٤٠٥ : يحج هذا البيت بعد عامنا هذا مشرك
، قال : فكنت أنادي حتى صحل صوتي.
روى محمد بن إسحاق
.. عن أبي جعفر
الصفحه ٣١٨ : الله موعوده فيهم وفي الكافرين.
٢ ـ روي البخاري
ومسلم في الصحيحين عن أبي هريرة رضي الله عنه قال : قال
الصفحه ٤٠٤ : تامة في زمن أبي بكر رضي الله عنه ،
ولكنا سنرى في ما يأتي من الفوائد كيف أن النص القرآني لكل العصور
الصفحه ٤٧٠ : الآية استدلوا على من أنكر صحبة
أبي بكر ، روى الإمام أحمد والبخاري ومسلم عن أنس أن أبا بكر حدثه قال
الصفحه ٤٨٢ :
ط ـ ثبت في
الصحيحين عن أبي سعيد : أن عليا بعث إلى النبي صلىاللهعليهوسلم بذهيبة في تربتها من
الصفحه ٥٠٩ : صلىاللهعليهوسلم ، وأبى أن يقبلها ، فقبض أبو بكر ولم يقبلها ، فلما ولي
عمر رضي الله عنه أتاه فقال : يا أمير
الصفحه ٥٢٧ : قوم صلى عليهم فأتاه أبي (أي والد الراوي
وهو عبد الله بن أبي أوفى) بصدقة فقال : «اللهم صل على آل أبي