الصفحه ٢٥٤ :
روى محمد بن الحسن
في موطئه قال : أنبأنا أبو حنيفة حدثنا أبو الحسن موسى بن أبي عائشة عن عبد الله
بن
الصفحه ٤٢١ :
ونقل عن الشافعي
أن الصغار هو جريان أحكام المسلمين عليهم ، وهي تؤخذ عند أبي حنيفة من أهل الكتاب
الصفحه ٣٥٣ : ، ولم يبينها دل
على أنها ملك الغانمين ، وقسمتها عند أبي حنيفة للفارس سهمان وللراجل سهم واحد.
لما روي عن
الصفحه ٢٦٤ :
فأنصتوا» وكذا
رواه أهل السنن.
وروى إبراهيم بن
مسلم الهجري عن أبي هريرة قال : كانوا يتكلمون في
الصفحه ٢٥٣ : أقصى ثمراته ، والآية دليل
لأبي حنيفة رضي الله تعالى عنه في أن المأموم لا يقرأ في سرية ولا جهرية ؛ لأنها
الصفحه ٥٣١ : ضبيعة بن
زيد ، وأبو حبيبة بن زيد ، وعباد بن حنيف أخو سهل بن حنيف ، من بني عوف ، وحارثة
بن عامر وابناه
الصفحه ١٩٦ : صلىاللهعليهوسلم أنه قال : «بعثت بالحنيفية السمحة». قال صلىاللهعليهوسلم لأميريه معاذ وأبي موسى الأشعري لما
الصفحه ٢٩٤ : ، كما هو مذهب
جمهور الأمة ، بل قد حكى الإجماع عليه غير واحد من الأئمة كالشافعي وأحمد بن حنبل
وأبي عبيد
الصفحه ٤١٨ : صلىاللهعليهوسلم أخذها من مجوس هجر. وهذا مذهب الشافعي وأحمد في المشهور
عنه ، وقال أبو حنيفة رحمهالله : بل تؤخذ من
الصفحه ٥٥٤ :
رسول الله ، وكان تمام الأمر على يدي وصيه من بعده ، وولي عهده الفاروق الأواب ،
شهيد المحراب ، أبي حفص
الصفحه ٩٠ : أحمد في مسنده وأبو داود
عن سعد بن أبي وقاص قال : سمعت النبي صلىاللهعليهوسلم يقول : «سيكون قوم يعتدون
الصفحه ٣٣٦ : أبي بردة بن أبي موسى
عن أبيه قال : قال رسول الله صلىاللهعليهوسلم : «أنزل الله علي أمانين لأمتي
الصفحه ٤٩٣ : صلىاللهعليهوسلم : «إن أهل الجنة ليتراءون الغرف في الجنة كما ترون الكوكب
في السماء» وروى الإمام أحمد .. عن أبي
الصفحه ٤١٠ :
نذكر هذه
الأحاديث. روى الإمام أحمد عن أبي سعيد الخدري أن رسول الله صلىاللهعليهوسلم قال : «إذا
الصفحه ٢٥٧ : ، البديع ،
الباقي ، الوارث ، الرشيد ، الصبور». ثم قال الترمذي هذا حديث غريب وقد روي من غير
وجه عن أبي هريرة