الصفحه ٥١٧ : ، ثمّ يرقدون ، ثمّ يقومون فيصلّون ، ثم يرقدون ، ثمّ يقومون تبطل عليهم
جنوبهم ، حتى يتطاول عليهم الليل
الصفحه ٦٥ : ، وحسده بسبب ذلك ، وهدّده بالقتل ، فكان رد هابيل أن ذكر أنّ سنّة الله أن
يتقبل من أهل التقوى ، ثم أعلمه
الصفحه ١١١ : الذي لا يقبل الله غيره ، التوحيد والإخلاص
لله الذي جاءت به جميع الرّسل عليهم الصلاة والسلام ، ثم بيّن
الصفحه ١٧٢ : بإبلاغ جميع ما أرسله الله به ،
وقد امتثل عليه أفضل الصّلاة والسلام ذلك ، وقام به أتمّ القيام ، ثم بين
الصفحه ٢١٠ :
والتخلية عن الفسوق تتكاتفان ، ومن ثمّ نجد في هذا المقطع النهي عن تحريم ما أحل
الله ، وذكر بعض ما حرّم أبدا
الصفحه ٢١١ :
المقطع فيه تحرير وبناء ، وتخلية وتحلية ، وكذلك السورة كلها.
ثمّ بين الله ـ عزوجل ـ هنا ـ بعد أن بيّن في
الصفحه ٢٧٦ : تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٢٩٠ : تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ ثُمَّ يُحْيِيكُمْ
ثُمَّ إِلَيْهِ
الصفحه ٣١٩ : أن يقول كلاما محددا ؛ ولذلك يتكرّر فيها الأمر «قل» ومن
ثمّ فهي استمرار للمقطع الأول ؛ ففيها منه شبه
الصفحه ٣٢٣ :
وفي هذا السياق
يذكّر الله ـ عزوجل ـ أنّ مرجع الجميع إليه ، ثمّ بين تعالى أنّ مثل المكذّبين
بآيات
الصفحه ٣٢٨ : الظلم ظلم الكافرين المفترين على الله ، أو المكذبين بآياته ؛ ومن ثم فإننا
نفهم أن هناك تصورا خاصا
الصفحه ٣٥٠ : : (الْحَمْدُ لِلَّهِ
الَّذِي خَلَقَ السَّماواتِ وَالْأَرْضَ وَجَعَلَ الظُّلُماتِ وَالنُّورَ ثُمَّ
الَّذِينَ
الصفحه ٥١٠ : : لتكونوا على رجاء إصابة التقوى ذكر أولا (تعقلون) ثم
(تذكّرون) ثم (تتقون) لأنّهم إذا عقلوا تفكّروا ثمّ
الصفحه ٥٢٤ : ، وكيف أن بعض
الخلق يحرّمون ما خلق الله لهم بدون علم. ثم إن المقطع بعد أن ردّ هذا التحريم ،
بيّن ما حرّم
الصفحه ٦١ : ـ وهو عبد من عباد الله وخلق من خلقه ـ أنّه هو الله
، تعالى الله عن قولهم علوا كبيرا ، ثمّ أخبر تعالى عن