الصفحه ٢٥٢ :
، فعليك بنفسك لا يضرّك من ضل إذا اهتديت. وروي أيضا ... أنّ الحسن تلا هذه الآية (يا أَيُّهَا الَّذِينَ
الصفحه ٣٩٨ : العرش فيقبض الصور من إسرافيل ، ثم يأتي ملك الموت فيقول : يا رب قد مات حملة
عرشك فيقول الله ـ وهو أعلم
الصفحه ٤٢ : صلىاللهعليهوسلم يتوضأ؟ فقال : عبد الله بن زيد : نعم. فدعا بوضوء فأفرغ
على يديه ، فغسل يديه مرّتين مرّتين ثمّ مضمض
الصفحه ٢٩٥ :
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ). أي ابتدأ خلق أصلكم أي آدم منه (ثُمَّ قَضى أَجَلاً). أي : حكم
الصفحه ٢١٢ :
أمره ، له العزّة والمنعة ، وهو ذو معاقبة لمن عصاه على معصيته إياه ، ثمّ بيّن
تعالى أنّ الصيد المحرّم
الصفحه ٣٢٤ :
ثم أمر الله رسوله
عليه الصلاة والسلام أوامر : أن يعلن عن كونه لا يملك ولا يتصرف بخزائن الله ،
وأنه
الصفحه ٤٠٠ : كوني ترابا ، فعند ذلك يقول الكافر (يا لَيْتَنِي كُنْتُ تُراباً) (النبأ : ٤٠) ثم
يقضي الله بين العباد
الصفحه ٤٠٢ : في النار من أمّتي.
فيقول : أخرجوا من عرفتم ، فيخرج أولئك حتى لا يبقى منهم أحد ، ثم يأذن الله في
الصفحه ٤١٠ :
النجم ، ثم القمر
، ثم الشمس ، واختلف المفسرون في هذا المقام ، هل هو مقام نظر أو مناظرة ، أي هل
الصفحه ٢٧ :
الخاسرين ، دو
دلالة على السياق القرآني العام سنذكرها في نهاية الحديث عن المقطع إن شاء الله.
ثم
الصفحه ٢٨٠ : في محورها
الذي هو (كَيْفَ تَكْفُرُونَ
بِاللهِ وَكُنْتُمْ أَمْواتاً فَأَحْياكُمْ ثُمَّ يُمِيتُكُمْ
الصفحه ٣٨٦ : ، ويضعونها على غير مواضعها ، فإن جلس أحد معهم ناسيا فلا يقعد بعد التذكير
مع القوم الظالمين. ثمّ وعد الله
الصفحه ١٧٣ : عند الله ناصر ، ولا معين ، ولا
منقذ مما هو فيه. ثمّ قرّر الله ـ عزوجل ـ كفر القائلين بالتثليث ، تعالى
الصفحه ٣٢٢ : على ما فرّط من العمل ،
وما أسلف من قبيح الفعل ، حيث يقودهم عملهم إلى النار ، ثم قرّر الله ـ عزوجل
الصفحه ٣٧٨ : مقطعهما.
بدأ المقطع بقوله
تعالى (وَهُوَ الْقاهِرُ
فَوْقَ عِبادِهِ وَهُوَ الْحَكِيمُ الْخَبِيرُ) ثم جرى