الصفحه ١٤٩ : ، والعزاز الأرض الصلبة ، فهم مع
المؤمنين كالولد لوالده ، والعبد لسيده ، ومع الكافرين كالسبع على فريسته
الصفحه ٢٧٦ : سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ).
ولو أنك نظرت في
السورة نظرة تأمل لوجدتها تفصيلا لهاتين
الصفحه ٢٨٠ : اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) مع كونها تكمّل بنا
الصفحه ٣٩٨ : يَوْمٌ عَسِرٌ) (القمر : ٨) حفاة
عراة غرلا فتقفون موقفا واحدا ، مقداره سبعون عاما ، لا ينظر إليكم ، ولا
الصفحه ٤٠٢ : جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ
سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) فالمقطع
الصفحه ٤٠٦ : ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ) لاحظ قوله تعالى في المقطع على لسان إبراهيم
الصفحه ٤٨٩ : الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى
إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ
الصفحه ٥١٣ : ريحها ليوجد من مسيرة سبعين خريفا» رواه
ابن ماجه والتّرمذي وقال : حسن صحيح. وروى الترمذي عن ابن عباس قال
الصفحه ٥٢٥ :
لَكُمْ
ما فِي الْأَرْضِ جَمِيعاً ثُمَّ اسْتَوى إِلَى السَّماءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ
سَماواتٍ
الصفحه ١١٠ :
ثم بيّن الله ـ عزوجل ـ حكمه فيمن ترك الحكم بما أنزل الله بأنه كافر. ثم ذكر
الله ـ عزوجل ـ حكما من
الصفحه ١٠٩ : الرسول صلىاللهعليهوسلم بين الحكم وعدمه ، وبيّن له أن لا عليه ألّا يحكم بينهم
لأنهم لا يقصدون بتحاكمهم
الصفحه ١١١ : محمدا صلىاللهعليهوسلم الذي ابتعثه الله تعالى إلى أهل الأرض قاطبة ، وجعله خاتم
الأنبياء كلهم ، وحكمة
الصفحه ١١٧ :
الآية جزما أنه لا
يتولى إنسان ، أو أمة ، أو جماعة ، أو حكومة عن حكم الله ، إلا وسينزل الله
بأصحابه
الصفحه ٥٢٩ : بالحكم بما أنزل الله................ ١٣٩٤
فوائد
الصفحه ١٣٤ : ـ كما يصفها الله ويحددها قرآنه ـ هي حكم البشر للبشر ، لأنها هي عبودية
البشر للبشر ، والخروج من عبودية