الصفحه ٢٣٧ : والعقوبة الأخرويين.
٣ ـ حكم الصحابة في النّعامة ببدنة ، وفي بقرة الوحش ببقرة ، وفي
الغزال بعنز. ومن قصصهم
الصفحه ٢٩٠ : سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ).
وفي المقطع الأول
من سورة الأنعام تأتي الآيات الثلاث
الصفحه ٢٤٢ : من سفري ، أو برأت من مرضي فناقتي
سائبة (وَلا وَصِيلَةٍ) هي الشاة إذا ولدت سبعة أبطن ، فإن كان السابع
الصفحه ٢٩٥ :
(هُوَ الَّذِي
خَلَقَكُمْ مِنْ طِينٍ). أي ابتدأ خلق أصلكم أي آدم منه (ثُمَّ قَضى أَجَلاً). أي : حكم
الصفحه ٣١١ : ءِ فَسَوَّاهُنَّ سَبْعَ سَماواتٍ وَهُوَ
بِكُلِّ شَيْءٍ عَلِيمٌ) وقد رأينا صلة المقطع الذي مرّ معنا بهذا المحور
الصفحه ٤١٠ : السيارة
السبعة المتحيّزة ، وهي القمر ، وعطارد ، والزهرة ، والشمس ، والمريخ ، والمشترى ،
وزحل ، وأشدّهن إضا
الصفحه ٤٢٣ : الأرضون السبع ، فنظر إلى ما فيهن. وزاد غيره : فجعل
ينظر إلى العباد على المعاصي ويدعو عليهم ، فقال الله إني
الصفحه ٣٣ : . (وَما أَكَلَ
السَّبُعُ). أي : ما أكل السبع بعضه ومات بجرحه ، ويدخل في السبع
الأسد والفهد والنّمر والكلب
الصفحه ٢٣٦ : من ألحق بالكلب العقور الذئب ، والسبع ،
والنّمر ، والفهد ؛ لأنها أشدّ ضررا منه. وقالوا : فإن قتل
الصفحه ٢٦٩ : : كم عندكم من الخبز؟ فقالوا : سبعة. فأمر الجمع أن يتكئوا على الأرض
وأخذ السبع خبزات ، وشكر وكسر وأعطى
الصفحه ٤٠١ : كل رجل منهم على
اثنين وسبعين زوجة ، سبعين مما ينشىء الله ـ عزوجل ـ وثنتين آدميتين من ولد آدم ، لهما
الصفحه ١٠ :
السور السبع التي جاءت بعد سورة البقرة معاني في هذه السورة مبتدئة بأول السورة ،
ثم جاءت المحاور بعد ذلك
الصفحه ٢٥ : الدّم ، ولو من مذبحها فلا تحلّ بالإجماع. وقد كان أهل
الجاهلية يأكلون ما أفضل السبع من الشاة ، أو البعير
الصفحه ٢٨٥ :
وأما القسم الثاني
في السورة فيمتدّ من الآية (٩٥) حتى نهاية السورة أي نهاية سبعون ألف ملك يجأرون
الصفحه ١٨ : وَالْمَوْقُوذَةُ
وَالْمُتَرَدِّيَةُ وَالنَّطِيحَةُ وَمَا أَكَلَ السَّبُعُ إِلَّا مَا ذَكَّيْتُمْ
وَمَا ذُبِحَ عَلَى