الصفحه ٧٤ : عليها ، وكل ذلك شاذ ، ضعيف ـ. (١)
٢٦ ـ قوله تعالى :
(كالِحُونَ)
:
يقرأ «كلحون» ـ بغير
ألف ـ وحذفها
الصفحه ٩٦ :
٣٤ ـ قوله تعالى :
(يَلْقَ أَثاماً).
يقرأ ـ بإثبات
الألف ، ممالة ـ وهو شاذ لأنه لم يجزم جواب
الصفحه ١٠٢ : يجتمع ثلاث ألفات.
ويقرأ ـ بهمزة
مكسورة ، بعد الألف ، وهو على الإمالة.
ويقرأ «ترى
الجمعان» بفتح الرا
الصفحه ١١١ :
١٢ ـ قوله تعالى :
(مَساكِنَكُمْ).
يقرأ بغير ألف ،
على الإفراد ، وهو جنس.
ويقرأ : ادخلن
الصفحه ١٦١ : » المنصوبة «ببدّلناهم» أى : بدّلناهم أثلا» (٢).
٢٠ ـ قوله تعالى :
(نُجازِي).
يقرأ «يجزى» ـ بغير
ألف
الصفحه ٢٠٢ : » ـ بياء
بعد الألف ساكنة ، ومفتوحة ، وهذه القراءة ضعيفة ؛ لأن الألف بدل من الياء ، فلا
وجه للجمع بينهما
الصفحه ٢٨٩ : .
ويقرأ ـ بهمز من
غير ألف : فيمكن أن يكون همز الألف ؛ لأنه نوى الوقف عليها ، أو يكون لغة مثل «الخطأ
الصفحه ٣٣٣ : .).
يقرأ «نضرة» ـ بغير
ألف ـ كما يقال : «عود نضر» أى : حسن من «النضارة» (٣)
٨ ـ قوله تعالى : (مَنْ راقٍ
الصفحه ٣٤٦ : » (١)
٢ ـ قوله تعالى : (فِي الْحافِرَةِ)
:
يقرأ «الحفرة» ـ بغير
ألف ، وهو مثل : «بارد ، وبرد» وقد سبقت له نظائر
الصفحه ٣٧١ :
سورة العلق
١ ـ قوله تعالى : (أَنْ رَآهُ)
:
يقرأ ـ «رأه» ـ بغير
ألف ، مثل : «رعه».
والوجه
الصفحه ٣٧٣ :
المتأخرين : أراد مطلعا ـ بالألف ـ على التثنية ـ وحذفت الألف ؛ لالتقاء الساكنين.
وهذا : ليس بصحيح
؛ لأن
الصفحه ٦ :
الجيم ، وهمزة بعد الألف.
وفيها وجهان :
أحدهما
: أنه «أفعل» من «جاء
يجىء» أي : حملها على المجي
الصفحه ٨ :
١٨ ـ قوله تعالى :
(تُساقِطْ).
يقرأ ـ بياء
مفتوحة ، وسين مشدّدة ـ بعدها الألف ، والأصل «يتساقط
الصفحه ٩ : «تريين» ثم قلبت الياء ألفا ؛ لتحركها وانفتاح ما قبلها ، فاجتمع ساكنان :
الألف المنقلبة عن الياء ، ويا
الصفحه ٢٠ : اللفظ. (١)
٧ ـ قوله تعالى : (لِذِكْرِي).
يقرأ بلامين
وتشديد الذال ، وألف بعد الراء ، والألف للتأنيث