الصفحه ٢١٦ : : ينتصب بالجمع ، أى
: وتنذر يوم أن يجمع فريقا.
وعلى هذا : يكون
فى القرآن مصدر فيه الألف واللام ، معملا
الصفحه ٢٢٠ : .
(٣) فى البحر المحيط
: «وقرأ الجمهور «ستكتب» بالتاء من فوق ، مبنيّا للمفعول .. وقرأت فرقة «يكتب»
باليا
الصفحه ٢٢٦ : ـ قوله تعالى :
(يَدْعُونَ مِنْ دُونِهِ).
يقرأ ـ بالياء ،
مشدّدا ـ من «الدّعوى».
ويقرأ كذلك ، إلا
أنه
الصفحه ٢٥٧ : .
ويقرأ كذلك ، إلا
أنه بسكون الباء ، وهو من تخفيف المكسور.
وحكى فيها كسر
الحاء ، وضم الباء ، وهو بناء لا
الصفحه ٢٣ : .
ويقرأ ـ بضم الياء
ـ وفتح الضاد ـ أى : لا يتطرق عليه الضلال من أحد ، ولا بسبب خفاء (١).
١٩ ـ قوله تعالى
الصفحه ٢٨ : :
(تَطْغَوْا).
يقرأ ـ بضم الغين
ـ على لغة من قال : «طغا يطغو» ـ بالواو ـ مثل «يغزو» (٣).
٤٠ ـ قوله تعالى
الصفحه ٥١ : ، وانظر ٥ / ٤٣٩٧
الجامع لأحكام القرآن».
(١) فى (ب) «من» مكان
«فى».
وقال أبو حيان : «وقرأ زيد بن على
الصفحه ٧٢ :
١٨ ـ قوله تعالى :
(يَجْأَرُونَ)
:
يقرأ ـ يجرون ـ بفتح
الجيم ، من غير همز.
وذلك
: على إلقا
الصفحه ١٠٨ :
٤٧ ـ قوله تعالى :
(يُمَتَّعُونَ).
يقرأ ـ بسكون
الميم ـ من «أمتع» وهو بمعنى «متّع» إلا أن فى
الصفحه ١١٢ : ـ بكسر
الهمزة ، منونا ، وبفتحها ، غير منون ، وبالتنوين : على أنه أبو القبيلة ، أو بلد
، وترك الصرف ، على
الصفحه ٢٠٤ : فاعله ، وهو من
__________________
(١) انظر البحر
المحيط ٧ / ٤٤٠ ، وانظر الشواذ : ص ١٣١.
(٢) انظر
الصفحه ٢٤٨ : «تتزيلوا» فأبدل من إحدى التاءين زايا (٥)
٩ ـ قوله تعالى : (الْهَدْيَ)
:
سبق في البقرة
الصفحه ٣٠٩ :
سورة الملك
١ ـ قوله تعالى : (مِنْ تَفاوُتٍ)
يقرأ ـ بفتح الواو
، وكسرها ، وضمها ـ وكل ذلك مع
الصفحه ٣ : : على لغة من
يقول فى الوقف : «أقفو» فيجعلها واوا ، وهذه أفعو. فيجعلها واوا.
وهكذا
: الخلاف فى «يا
وها
الصفحه ١٠ : (أ) نقص «ما».
(٢) التوجيه ظاهر.
(٣) من الآية ٣٥ من
سورة الأنفال.
(٤) ويكون قوله : «أباك»
قد جاء على