الصفحه ١٨ : ـ وقد مر نظائره ـ ويقرأ ـ طأها ـ
بهمزة ، بعد الطاء.
وفيه وجهان :
أحدهما
: أنه أمر من وطىء.
والثانى
الصفحه ٢٥ : ـ
ويقرأ إن ـ بسكون
النون ـ وهى مخففة من الثقيلة.
والتقدير : إنه
هذان.
ويقرأ «ذان» ـ بغير
هاء ـ وواحده
الصفحه ٣٦ :
ويجوز أن يكون من «أطرفته»
: أتيته بطرفه ، فإطراف النهار : تجدده ، بعد الظلمة ، ويجوز أن يكون من
الصفحه ٣٩٢ : ء ـ مكان السّين ـ (٣). وهى لغة : حكاها الأصمعىّ (٤). ولا ينبغى أن يؤخذ بها فى القرآن.
آخر الكتاب
والحمد
الصفحه ٤٦ : ». (٣)
__________________
(١) قال جار الله : «ونصب
الحسن» أمتكم» على البدل من «هذه» ورفع «أمة» خبرا ، وعنه رفعهما جميعا خبرين «لهذه
الصفحه ١١٥ :
والثانى
: هو بمعنى «انقسموا»
فكانوا حزبين : منهم من حلف ، ومنهم من لم يحلف (١).
٣١ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٢٨ : .
(٣) قال القرطبي : «وقرأ
الأعمش «لولا منّ الله علينا» ٦ / ٥٠٣٥ الجامع لأحكام القرآن.
(٤) قال القرطبي
الصفحه ٢٩١ :
ويقرأ ـ بضم الجيم
، وسكون الدال ـ وهو من تخفيف المضموم ، مثل «كتب ، ورسل». (١)
١٠ ـ قوله تعالى
الصفحه ٣٢٥ : ـ بكسر الواو
، وألف ، من غير همز ـ مثل «قرّى» وهو من قصر الممدود.
ويجوز أن يكون
أبدل الهمزة فى «وطئ
الصفحه ٨ : : تسقط عليك
ـ بفتح التاء ـ من غير ألف مخففا.
ويقرأ
كذلك : إلا أنه بالياء ،
والإسناد إلى النخلة ، والجذع
الصفحه ١٢٧ : ءَلُونَ.)
يقرأ ـ بتشديد
السين ، من غير تاء ـ وذلك : على إدغام التاء فى السين (٨).
٣٩ ـ قوله تعالى
الصفحه ١٣٢ :
٩ ـ قوله تعالى : (يُبْدِئُ).
يقرأ ـ بألف من
غير همز ، وتسقط فى الوصل ـ وهذا على التخفيف القياسىّ
الصفحه ٦٦ :
٥١ ـ قوله تعالى :
(تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللهِ).
يقرأ بالتاء ،
والياء ، وهو ظاهر.
ويقرأ ـ بضم
الصفحه ١٤٥ : (٢).
٦ ـ قوله تعالى : (قُرَّةِ).
يقرأ ـ بألف ـ على
الجمع ، لاختلاف أنواعها ، وإضافتها إلى الجمع
الصفحه ١٥٥ : ، يجوز إجراء الصفة على غير من هى له ، ولا يبرزون ضمير الفاعل.
والبصريون : يأبون
ذلك ، فلو كان فى الكلام