الصفحه ٣٩١ :
سورة الفلق
١ ـ قوله تعالى : (مِنْ شَرِّ ما خَلَقَ)
:
يقرأ «شرّ» ـ بالتنوين
ـ.
وهى قرا
الصفحه ١٤ : ).
يقرأ ـ بضم الميم
ـ وهما لغتان (٣).
٣٨ ـ قوله تعالى :
(وَرِءْياً).
يقرأ ـ بياء مشددة
ـ من غير همز
الصفحه ١٥ :
والزى : اللباس ،
والمتاع ، الذى يتزين به ، وأصله : من زوى يزوى : إذا جمع (١).
٣٩ ـ قوله تعالى
الصفحه ٦٣ : ، وفتحها ، وكسرها ، وكل ما
فيها من التاء ، والثاء ، والياء ، بعد إسكان الواو ، فهو سريانىّ ، أو عبرىّ
الصفحه ٦٤ : موقع الجمع ، ويريد : الأصناف ، وأجراها مجرى من يعقل (٣).
كما قال الله
تعالى : (إِنَّ الَّذِينَ
الصفحه ٨٤ : » ـ بالجر ، والتنوين ، وهو بدل من «ظلمات» الأولى.
ويجوز أن يكون صفة
«لبحر» أى : بحر ، ذى ظلمات. (٢)
٣١
الصفحه ١٤٩ : ـ بِعَوْرَةٍ).
يقرأ فيهما ـ بكسر
الواو ـ وهو من : «عور البلد» إذا صارت له عورة.
فبنى الاسم على
الفعل
الصفحه ١٥٤ :
٢٩ ـ قوله تعالى :
(تَعْتَدُّونَها).
يقرأ ـ بسكون
العين ، وسكون الدال ، من غير تاء ـ والأصل
الصفحه ١٦٥ :
٣٢ ـ قوله تعالى :
(مِنْ كُتُبٍ).
يقرأ «كتاب» على
لفظ الواحد ، وأنث الضمير ؛ لأن الكتاب صحيفة
الصفحه ٢٧٦ :
فمنهم من يقرأ
بالياء ، ومنهم من يقرأ بالتاء ، والتشديد للتكثير ، والتاء على الخطاب (١)
١٦ ـ قوله
الصفحه ٢٨٣ : من الجملة ضمير على
المبتدأ ، وحذف العائد ضعيف جدّا. (٢)
٣ ـ قوله تعالى : (وَبِأَيْمانِهِمْ
الصفحه ٣٢٦ : ، وعنه» أى : خفّف.
ومنه قوله (صلّى
الله عليه وسلم) لعائشة : «لا تسبّخى عليه» وقيل : هو النوم
الصفحه ٣٣٠ : الشين ـ وهى بعيدة الصحة ، إلا أنه يمكن أن يقال : إنه أشبع فتحة التاء ،
فنشأت منها ألف ، ثم أبدل منها
الصفحه ٣٧٤ : » «منفكّين» خبر الجميع.
٢ ـ قوله تعالى : (رَسُولٌ مِنَ اللهِ)
يقرأ ـ بالنّصب ـ على
إضمار أعنى رسولا ، أو
الصفحه ٢٩ : (٤).
٤٦ ـ قوله تعالى :
(فَنَسِيَ).
يقرأ ـ بسكون
الياء ـ على التخفيف ، وقد ذكر فى «بقى من الرّبا