الصفحه ٤١ : والمرتضي من
ألقاب أمير المؤمنين مشتق من ارتضيته إذا اخترته كرضيته لأنّ الله أرتضاه من خلقه
لمقام الولاية
الصفحه ١٩ :
____________________________________
اه ، يقال صفا الماء
إذا خلص من الكدر ، والدليل علي كون آدم
الصفحه ٢٩ : للرسالة لأنّ النبوة نور مفرد والرسالة نور
مركب بإنعكاسه وللمركب فائدة لا توجد في الفرد وكان عدد الرسل أقل
الصفحه ٣٤ : : «وآخر
دعويهم ان الحمد لله ربّ العالمين» وذلك إنّهم إذا عاينوا ما في الجنّة من النعيم
هاجت المحبة في
الصفحه ٢٥ : لأنّه أشتقّ إسمه من الريح وإنّما أخرجه علي لفظ الريح لأنّ
الروح مجانس للريح وإنّما أضافه إلي نفسه
الصفحه ٨٠ : الذي الروح
وغيره ، واختصاص الثاني بما خلا عن الروح ويحتمل أن يراد بإجسامهم أشاحهم النورانية
، لأن من
الصفحه ٦ : السلام اي دار الله علي
أحد الوجهين سمي به لسلامته وتنزهه عن نقائص الإمكان ، أو لأنّ افعاله صواب وسداد
لا
الصفحه ٨ : لأنّه باق بعد فناء الأشياء ، ولأنّه يرث الأرض ومن عليها هو خير الوارثين
والمؤمنون هم الوارثون لأنّهم
الصفحه ١٨ : الله
اي مصطفاه ومختاره من خلقه ، وفي بعض الأخبار سمي الصفا صفا لأنّ المصطفي آدم (ع)
هبط عليه فقطع للجبل
الصفحه ٣١ : بالأولوية والأولية لأنّه (ص) كان نبياً وآدم بين الماء والطين
وكان أحفق بهذا المنصب من غيره لمّا تقدّم من أن
الصفحه ٤٦ : المشتمل علي وصف زائد علي حسنه سمي به لأنّ العقل يعرفه ويحسنه والمنكر هو
الفعل القبيح الذي عرف فاعله قبحه
الصفحه ٥١ : للناس الا امر عيسي بن مريم وحده ، لأنّه
رفع من الأرض حياً وقبض روحه بين السماء والأرض ثمّ رفع إلي السما
الصفحه ٥٣ :
____________________________________
لأن ما ثبت له عليه
السلام من الفضائل والخواص فهو ثابت لسائر
الصفحه ٦٦ : ء الخ.
ومنها إنّها الخلق البديع كما يقال
لعيسي (ع) إنّه كلمة الله لأنّه وجد بأمره من دون أب فشابه
الصفحه ٧ : (ص). قال الطريحي واستصوبه بعض الأفاضل لقضية العطف ولأنّه
المتبادر إلي الفهم عرفا اه. وروي الكاهلي عن الصادق