الصفحه ٨٤ : نفس الأمر فهم شهداء حاضرون دائماً لا حاطة علمهم بجميع العوالم
الإمكانية ، لا يغيب عنهم منها شيء لا في
الصفحه ٤ : ، ويسقون من كأس المقربين ، يرون مقام شيعتهم ،
وبسمعون كلامهم ، ويردون سلامهم كما في الزيارة الرضوية
الصفحه ٥ : الزائر ان يذعن بحيوتهم (ع) وحضورهم وأحاطة
علمهم بأحوال شيعتهم ، وأطوارهم وحركاتهم وسكناتهم وجميع تنقلاتهم
الصفحه ١٤ : الأمور
العجيبة أشد وأقوي ، وعلمهم بما كان وما يكون أكثر وأجلي بل الصادر عن السابقين
رشحة من رشحات جودهم
الصفحه ٥٢ : هو توبيخ لا سلافهم وتوبيخ العذل علي
هؤلاء المرجوفين لأن ذلك هو اللغة التي نزل القرآن فالآن هؤلا
الصفحه ٤٢ :
وفاطمة ورقية وأم كلثوم والقاسم وزاد بعضهم الطيب والطاهر وماتت قبل الهجرة بسنة ،
وهي أفضل نساء أهل الجنة
الصفحه ٢١ : ء ، وقصص اذي قومه ل ، وصبره علي أذاهم في المدة الطويلة
مشهورة ، ولأنّ الله لمّا أهلك الناس بالطوفان لم يبق
الصفحه ٢٨ : بحسب الأوقات : لإنّ النبوة فوق الزمان
والمكان فما اختلفت في موضع ولا في وقت ، أمّا الرسالة فوقعت تحت
الصفحه ٦٣ : يدعو إليه الهوي ، ويقال» وقاه يقيه إذا حفظه وعصمه
، والرضي هو المرضي الذي أرتضاه الله من خلفه لإرشاد
الصفحه ٧٥ :
____________________________________
وما تنال ولايتنا
إلّا بالعمل والورع اه فلا تستمع إلي قوم
الصفحه ٥٧ : والسفاح ، العفيفات عن الزنا والفساد ، والشامخة العالية يقال : شمخ بأنفه
إذا أرتفع وتكبر وفي الفقرة إشارة
الصفحه ٦٤ : :
«إنّما أنت منذر ولكل قوم هاد» فقال : رسول الله المنذر وعلي (ع) الهادي يا
بامحمّد فهل منا هاد إليوم؟ قلت
الصفحه ٣٢ : وعيسي
مبشّر شرعه وإدريس منجم دينه وزكريا مؤذّن مسجده ويونس ساقي قومه قال (ص) : أنا
أملح ويوسف أحسن ، حمل
الصفحه ٣٥ :
خلفاء الجور الذين نصبوا العداوة لعلي (ع) وأولاده المعصومين وشيعته المخلصين
وبيانه ان كل قوم يوجبون طاعة
الصفحه ٣٦ : آمنوا لأنّه ينصرهم
أو يتولّي أمورهم «فمن يتوكل لي الله فهو حسبه» وقد يقال إنّه من ولاه إذا وجهه
فهو ولي