الصفحه ١٥ : الزيدية فقالا له أفيكم إمام مفترض
الطاعة؟ قال : لا ، فقالا له (ع) : أخبرنا عنك الثقات انك تفتي وتقر وتقول
الصفحه ٣٦ : ظهري ، فهذه الآية من أوضح الأدلّة علي إمامة
علي (ع) بعد النبي (ص) بلافصل ، والله تعالي أيضاً ولي الذين
الصفحه ٣٨ : ء ونزع الملك ممّن يشاء ويعز من يشاء
ويذل من يشاء بيده الملك وهو علي كلشيءٍ قدير ، فيكون بمعني الإمامة
الصفحه ٤٢ : بكلمة فخلق من
ذلك الروح نوراً فأضاف النور إلي تلك الروح وأقامها أمام العرش فأزهرت المشارق
والمغارب فهي
الصفحه ٥٢ :
يا
مولاي يا أبا عبد الله.
____________________________________
وفي تفسير الإمام عند قوله تعالي
الصفحه ٥٦ : من نور جلاله فكنّا
إمام عرش ربّ العالمين نسبّح الله ، ونقدّسه ونحمده ونهلّله ، وذلك قبل أن يخلق
الصفحه ٦٦ : قال : إنّ علياً (ع) آية الهدي وإمام أوليائي
ونور من أطاعني وهو الكلمة التي الزمتها المتّقين من أحبّني
الصفحه ٧١ : وكرّات مامن إمام في قرن الا ويكرّ معه
البر والفا جرفي دهره حتّي يديل الله المؤمن علي الكافر الخ ، وهو
الصفحه ١٣ : ينظر إلي محمد وأمير المؤمنين فها أنا محمد وأمير المؤمنين ألا ومن أراد
أن ينظر إلي الحسن والحسين فها أنا
الصفحه ٧٩ : محمّد (ص) يوفقه ويسدده وهو مع الأئمّة من بعده وهو من
الملكوت ، وفي بعضها إنّه لم يكن مع أحد ممّن مضي غير
الصفحه ١١ : قال ما بعث
الله إلّا وقد كان محمد (ص) أعلم منه قال : قلت : إنّ عيسي بن مريم كان يحيي
الموتي بإذن الله
الصفحه ١٦ :
____________________________________
إنشاء الله اه.
فالمراد إن آل محمّد (ص) يرثون أمثال
هذه
الصفحه ١٩ : ء من الأنبياء كما أنّه لقب محمد (ص) بالمصطفي لكونه خاتم الأصفياء
بحسب الظاهر والا فجميع الأنبياء أصفيا
الصفحه ٢١ : ، وإبراهيم ، وموسي ،
وعيسي ، ومحمّد ، لأنّ كلا منهم أتي بعزم وشريعة ناسخة لشريعة من تقدمّه ، وعن بعض
أنّهم
الصفحه ٢٢ : اللخلافة
يستحقها محمد (ص) بالإصالة بحسب الباطن كما يستحقها آدم (ع) كذلك بحسب الظاهر ولذا
قيل لآدم أنّه آدم