الصفحه ٥٩ : البحار ،
الإمام العذب علي الظمأ والدال علي الهدي والمنجي من الردي إلي أن قال : الإمام
المطهر من الذنوب
الصفحه ٥٥ :
أشهد
أنّك كنت نوراً في الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة لم تنجسك الجاهلية بأنجاسها
وم تلبسك من
الصفحه ٥٧ : مودعاً مستقراً في
أصلاب الابآء الموحدين الشرفاء النجباء ، وأرحام الأمّهات الموحدات المطهّرات عن
الخنا
الصفحه ٨١ : فالمراد بالغائب هو الإمام الثاني عشر
عجّل الله فرجه ، وقد أختلف الناس في وجوده وعدمه علي أقوال متشتتة
الصفحه ٨٣ : سر وسر مقنع
بالسر وأمثال هذه الكلمات منهم كثيرة لا تحصي ، ويحتمل أن يراد بظاهرهم الإمامة
والخلافة
الصفحه ٦٢ : إلي يوم القيمة ، إذ لا نبي بعد محمّد صلي الله عليه وآله
فمن اين يختار هؤلاء الجهال؟ إنّ الإمامة هي
الصفحه ٢٦ :
السلام
عليك يا وارث محمّد حبيب الله.
____________________________________
علي خمسة أرواح : روح
الصفحه ٦٠ : فيستعار أيضاً فيما أشرنا إليه
وفي الكلام إشارة إلي إنّ الدين لا يكمل
إلّا بولاية الإمام ، والإيمان لا
الصفحه ٦١ :
وأشهد
أنّك الإمام البر التقي الرضي الزكي الهادي المهدي
الصفحه ٦٣ : آل محمد صلي الله عليه وآله المبشّر بمجيئه في آخر الزمان ـ اللهم عجّل فرجه ـ
ولا ريب أن كل إمام من آل
الصفحه ٨ : النجباء. وعنه (ع) إنّ الإمام هاد مهدي لا
يدخله الله في عماء ولا يحمله علي هنة ليس للناس النظر في أمره ولا
الصفحه ٣١ :
المحمّديّة فهذا من قبيل إطلاق الوجود علي الله تعالي وعلي سائر الموجودات وكذا ما
ذكره من ان الرؤية كانت لمحمّد
الصفحه ٤٩ : الإمامية والعقل المستقيم والذوق السليم ، والعجب ممّن أنكر هذا الحكم مع وضوحه
وهم شرذمّة من مخالفينا فزعموا
الصفحه ٦٥ : الإمامة جعلها الله في عقب الحسين (ع)
إلي يوم القيمة وليس لأحد أن يقول للم جعللها الله في صلب الحسين
الصفحه ٦٤ : واحد ، وقال الصادق (ع) : في هذه الآية كل إمام هاد للقرآن هو فيهم.
وعن أبي بصير عنه (ع) قال قلت له