الصفحه ٥٨ : عبد الله فافترق النور جزئين : جزء عبد الله ،
وجزء في أبي طالب ، وذلك قوله : «ونقلبك في الساجدين» يعني
الصفحه ٧٢ : إذا لم يكن
مثل هذا متواتراً ففي أيّ شييء يمكن دعوي التواتر ، مع ماروته كافة الشيعة
الصفحه ١٠ : أو ما شاء الله اه. رواه في الجزؤ
الثالث من البصائر في باب أنّ العلماء يرثون العلم بعضهم من بعض
الصفحه ١٨ :
____________________________________
الموضع الثالث
في تفسيره صفوة الله
فاعلم إنّ هذا اللفظ
الصفحه ٦١ : الإمامة خص الله بها إبراهيم الخليل (ع) بعد النبوة ،
والخلة مررتبة ثالثة وفضيلة شرّفه بها وأشاد بها ذكره
الصفحه ٤٩ : اللعن ، بل وجوبه
علي قتلة العترة الطاهرة وظلمتهم ، وقد دل عليه الكتاب والسنة المتواترة والإجماع
من
الصفحه ١١ : نعرف ماتحت
الهواء إلي أن قال الله يقول «ومامن غائبه في السماء والأرض إلّا في كتاب مبين»
ثمّ قال : «ثمّ
الصفحه ٣٣ : الاطلاع علي ذلك كلّه فليطالع كتاب
إحياء العلوم للغزالي فلنقصر في المقام علي ما في كتاب مصباح الشريعة. قال
الصفحه ٨٤ : في كتاب بصائر الدرجات وغيره ، وروي في
هذا الكتاب عن أمير المؤمنين (ع) إنّه قال يموت من مات منّا وليس
الصفحه ٣٠ : ، والكتاب والعزيمة والدعوة والمدة والأمة والشريعة والخليفة والدورة ،
وهي ألف سنة «وإن يوماً عند ربّك كألف
الصفحه ٣٩ : ، وكذا الكلام في ولد الولد هل هو ولد حقيقة أو لا وقد
تعرّضوا لهذا الخلاف في كتاب الخمس في إستحقاق من
الصفحه ٤٠ :
____________________________________
إلي عبد المطلب بالأم
وعدمه ، وفي كتاب الوقف فيما لو وقف علي
الصفحه ٤١ : أعطيتم من كتاب الله مسمي لصلب رسول الله (ص)
لا يردها قال قلت جعلت فداك واين؟ قال : قال حيث قال الله
الصفحه ٤٦ : مساكين أهل مدينة اه وفي كتاب مطالب السؤل إنّه (ع)
كان يكرم الضيف ويمنح الطالب ويصل الرحم وينيل الفقير
الصفحه ٦٢ :
تعالي : «وقال الذين أوتوا العلم والإيمان لقد لبثتم في كتاب الله إلي يوم البعث»
فهي في ولد علي (ع) خاصة