الصفحه ٢٧ : ، واسجد له ملائكته وعلمه الأسماء كلها إلي
غير ذلك من المزايا والفضائل التي يطول المختصر بذكرها فهؤلا
الصفحه ٥٧ : إلي ما برهن عليه في محله من أنّ الأئمّة (ع) لا
يكون آبائهم وأمّهاتهم مشركين من آدم (ع) ولا يخالط نسبهم
الصفحه ١٨ : ء به علي ظاهره من
دون أن يقصد به المبالغة لكان حقه ان يؤل إلي المشتق وكذا تأويلهم نحوزيد عدل بذو
عدول
الصفحه ٣٠ :
____________________________________
لم يكن آدم من عدد
اولي العزم لأخراج الله له عن ذوي العزم
الصفحه ٣٩ : هو الوالد
الروحاني بالنسبة إلي جميع من أجاب دعوته من الأمّة كما قال : أنا وعلي أبوا هذه
الأمّة ، ومن
الصفحه ٥٩ : ، والجار والمجرور في محل النصب ، ليكون مفعولاً ثانياً لتلبسك من
الببست زيداً جبة ، وثياب الجاهلية عبارة عن
الصفحه ٦٠ :
وأشهد
أنّك من دعائم الدين وأركان المؤمنين
____________________________________
وأشهد
أنّك من
الصفحه ٧٥ : الله وراء
ظهورهم وهم لا يشعرون ، ويحتمل أن يكون بشرائع بدلاً من قوله : «بكم وبأيابكم»
ففيه إشارة إلي
الصفحه ٤ : ، ويسقون من كأس المقربين ، يرون مقام شيعتهم ،
وبسمعون كلامهم ، ويردون سلامهم كما في الزيارة الرضوية
الصفحه ١٤ : الأمور
العجيبة أشد وأقوي ، وعلمهم بما كان وما يكون أكثر وأجلي بل الصادر عن السابقين
رشحة من رشحات جودهم
الصفحه ١٥ :
____________________________________
سعيد السلمان قال :
كنت عند الصادق (ع) إذ دخل عليه رجلان من
الصفحه ٢٦ :
القوة وروح الإيمان وروح الحيوة وروح الشهوة وروح القدس ، فروح القدس من الله ،
وسائر هذه الأرواح يصيبها
الصفحه ٣٢ :
____________________________________
الله لقائه وقال : لا
يحب الله إلّا من أحبّه ، وقال الله
الصفحه ٣٥ :
____________________________________
من الاشتقاق الكبير.
قيل ولك أن تقول قصده ان تسميته بأمير
الصفحه ٤٠ : أولاده هل يدخل فيهم أولاد البنين والبنات
أو لا ، واستدلّ من قال بأن هذا علي وجه الحقيقة بالإستعمال الشائع