الصفحه ١٣ : ذا الحسن والحسين آلا ومن أراد أن ينظر إلي
الأئمّة من ولد الحسين فها أنا ذا الأئمّة الخ.
وهو طويل
الصفحه ٢٢ :
____________________________________
الرسول علي الملك
أيضاً ، فالفرق عموم وخصوص من وجه وربّما
الصفحه ٢٧ : ، واسجد له ملائكته وعلمه الأسماء كلها إلي
غير ذلك من المزايا والفضائل التي يطول المختصر بذكرها فهؤلا
الصفحه ٥٧ : إلي ما برهن عليه في محله من أنّ الأئمّة (ع) لا
يكون آبائهم وأمّهاتهم مشركين من آدم (ع) ولا يخالط نسبهم
الصفحه ١١ : : من لدن آدم إلي أن إنتهي إلي نفسه (ع)
قال : نعم قلت : ورئهم النبوة وما كان في آبائهم من النبوّة والعلم
الصفحه ١٨ : ء به علي ظاهره من
دون أن يقصد به المبالغة لكان حقه ان يؤل إلي المشتق وكذا تأويلهم نحوزيد عدل بذو
عدول
الصفحه ٣٠ :
____________________________________
لم يكن آدم من عدد
اولي العزم لأخراج الله له عن ذوي العزم
الصفحه ٣٩ : هو الوالد
الروحاني بالنسبة إلي جميع من أجاب دعوته من الأمّة كما قال : أنا وعلي أبوا هذه
الأمّة ، ومن
الصفحه ٥٩ : ، والجار والمجرور في محل النصب ، ليكون مفعولاً ثانياً لتلبسك من
الببست زيداً جبة ، وثياب الجاهلية عبارة عن
الصفحه ٦٠ :
وأشهد
أنّك من دعائم الدين وأركان المؤمنين
____________________________________
وأشهد
أنّك من
الصفحه ٧٢ : فيقول الله لهم أوليائي لطال ما أوذيتم
وذللتم وأضطهدتم ، فهذا يوم لا تسألوني حاجة من حوائج الدنيا والآخرة
الصفحه ١٤ : الأمور
العجيبة أشد وأقوي ، وعلمهم بما كان وما يكون أكثر وأجلي بل الصادر عن السابقين
رشحة من رشحات جودهم
الصفحه ١٥ :
____________________________________
سعيد السلمان قال :
كنت عند الصادق (ع) إذ دخل عليه رجلان من
الصفحه ٢٦ :
القوة وروح الإيمان وروح الحيوة وروح الشهوة وروح القدس ، فروح القدس من الله ،
وسائر هذه الأرواح يصيبها
الصفحه ٣٢ :
____________________________________
الله لقائه وقال : لا
يحب الله إلّا من أحبّه ، وقال الله