الصفحه ٥١ : صار من الضروريات
من كونه عليه السلام مقتولا فلا يلتفت إلي مازعمه بعض الملاحدة من أنّه لم يقتل
ولكنّه
الصفحه ٦٤ :
وأشهد
أنّ الأئمّة من ولدك كلمة التقوي وأعلام الهدي والعروة والثقي والحجة علي أهل
الدنيا
الصفحه ٧٧ : (ع) اوعية العلوم الإلهية وخزائن المعارف
الربّانيّة فقلب الشيعة يسلم كل ما يصدر من قلوبهم (ع) لإذعانه بأنّه
الصفحه ٢٠ : من النواهي التنزيهية ، فعدم الإنتهاء لا ينافي العصمة ، علي إنّه روي عن
الرضا (ع) إنّه قال : قال الله
الصفحه ٣٧ : الإمكانية بما
أراه ويدبّر الأمور بإذنه معرضاً عمّن سواه فالولاية (ح) بمنزلة النبوة لمّا عرفت
من إنّها طريق
الصفحه ٥٥ :
أشهد
أنّك كنت نوراً في الأصلاب الشامخة والأرحام المطهّرة لم تنجسك الجاهلية بأنجاسها
وم تلبسك من
الصفحه ١٠ :
____________________________________
يتوارث ، ولا يهلك
أحد منّا الا ترك من أهله من يعلم مثل علمه
الصفحه ٢٤ : .
____________________________________
ما ألبسه الله تاج
الخلة إلّا لكونه من شيعة أمير المؤمنين (ع) كما قال : «وان من شيعته لإبراهيم»
وكفاه
الصفحه ٣٤ : : «وآخر
دعويهم ان الحمد لله ربّ العالمين» وذلك إنّهم إذا عاينوا ما في الجنّة من النعيم
هاجت المحبة في
الصفحه ٣٨ : لما خلقتك فإنّ علياً (ع) كان مظهر تلك
الولاية فمحمّد (ص) من حيث جامعيته للنبوة والولاية أفضل من علي
الصفحه ٤٢ : بكلمة فخلق من
ذلك الروح نوراً فأضاف النور إلي تلك الروح وأقامها أمام العرش فأزهرت المشارق
والمغارب فهي
الصفحه ٤٨ : والإطاعة ، لا القتل والإهانة ، والظالم له
مستحق للعن من الله ، وهو الطرد من رحمته والإبعاد عنها والأمّة
الصفحه ٥٢ : هذا اللسان بلغتهم ، يقول
الرجل التميمي قد أغارقومهم علي بلد وقتلوا من فيه : اغرتم علي بلد كذا وقتلتم
الصفحه ٦٣ :
ويخشاه بالغيب ، ويجتنب المعاصي ويتوقي المحرّمات من التقوي ، والإتقاء وهو
الإمنتاع من الردي بإجتناب ما
الصفحه ٩ : الصالحون ، وفي الدعاء واجعلهما اي
السمع والبصر الوارثين منّي اي ابقهما صحيحين إلي زمان الموت بعد ضعف جميع