الصفحه ٢٢ : المطر
والغمام إجتماع بخارات لطيفة متصاعدة ، والمطر تحليل تلك البخارات واستحالتها إلي
صورة المائية من
الصفحه ٣٠ : إلّا في ستة أشخاص
منهم.
وفي رواية أخري في خمسة إلي آخر ما ذكره
وإنّما نقلناه بطوله لاشتماله علي فوائد
الصفحه ٣٤ : العبد لربّه وايضاح ذلك ان حقيقة محبة
الله لعبد إرادته لإنعام مخصوص يفيضه إلي ذلك العبد من تقريبه وازلافه
الصفحه ٣٧ :
____________________________________
العبد الذي قربه الله
إلي بساط ديمومته ، فعرّفه حقايق القدس
الصفحه ٤٥ : والباطنية من الخضوع والخشوع ،
والإقبال الملي بالقلب علي باب المعبود ، والتوجه الكامل إلي جناب الرب الودود
الصفحه ٥٢ : كذا
، ويقول العربي أيضاً : نحن قتلنا بني فلان ، ونحن سبينا آل فلان ، ونحن خرجنا بلد
كذا ، لايريدانهم
الصفحه ٦٤ : .
____________________________________
منا هاد يهديهم ذلي
ما جاء به نبي الله صلي الله عليه وآله ثم الهداة من بعد علي ثمّ الأوصياء واحداً
بعد
الصفحه ٦٧ : إلي الله ، ونحن من نعمه علي خلقه ، ونحن المنهاج ، ونحن معدن
النبوة ، ونحن موضع الرسالة ، ونحن الذين
الصفحه ٦٩ : يحجدون تبليغ الأنبياء ويطلب الأنبياء بالبينة علي إنّهم قد بلغوا فيؤتي
بأمّة محمّد صلي الله عليه وآله
الصفحه ٨٣ : ، وببطانهم حقيقتهم النورانية المجرّدة التي لا ينال إلي إدراكها أيدي
العقول كما قال ظاهري إمامة وباطني غيب لا
الصفحه ٣ : .
____________________________________
الحمد لله الذي جعل زيارة الحسين (ع)
وسيلة إلي رحمته للعباد ، وزاداً لهم في المعاد ، والصلوة علي جدّه
الصفحه ٦ : يعتريها القصان ، أو لأنّه مسلم ومؤمن لكل من التجأ إلي مابه من مكاره الحدثان
، وحافظ علي كل من توجه إلي
الصفحه ٩ : الصالحون ، وفي الدعاء واجعلهما اي
السمع والبصر الوارثين منّي اي ابقهما صحيحين إلي زمان الموت بعد ضعف جميع
الصفحه ١٨ : بالجامد مطلقا فظاهر ، وأمّا علي القول الآخر فلتأويله إلي الصفي وهو مشتق
والعدول عنه إليه إنّما هو للمبالغة
الصفحه ٢٠ : تعالي لهما : «لاتقربا هذه الشجرة» وإشار لهما إلي
شجرة الحنطة ولم يقل لهما ولا تاكلا من هذه الشجرة ولا