الصفحه ٣٩ : زيارته ففي جملة منها أن من زار
الحسين (ع) كان كمن زار الله فوق عرشه ، وفي بعضها كتبه الله في عليّين ، وفي
الصفحه ٤٥ : محمّد وآخر تابع له علي ذلك ، اللهم العن العصابة التي جاهدت الحسين وشايعت
وبايعت
الصفحه ٤٤ :
بقتلهم
الحسين صلوات الله عليه ، اللهم ضاعف عليهم اللعن منك والعذاب ، اللهم إنّي أتقرّب
إليك في
الصفحه ٥ : داره مصيبته بإظهار الجزع عليه ويتلاقون
بالبكاء بعضهم عضاً في البيوت ، وليعزّ بعضهم بعضاً بمصاب الحسين
الصفحه ٨ :
____________________________________
فلا يلزم في ولده من
يتصف بهذه التسمية ، ولكنه (ع) كان
الصفحه ٦ : وكنت ممن اسستشهد مع
الحسين بن علي (ع) حتي تشاركهم في درجاتهم لا تعرف إلّا في الشهداء الذين استشهدوا
معه
الصفحه ٢٥ :
____________________________________
والعلانية ومن كان
كذلك فهو لا محالة محب لاوليائهم ومعاد لاعدائهم كما في الجامعة : «مستبصر بشأنكم
وبضلالة من
الصفحه ٣٢ :
وأبرء
إلي الله وإلي رسوله ممن اسس اساس ذلك وبني عليه بنيانه وجري في ظلمه وجوره عليكم
الصفحه ٤٧ :
أولاد
الحسين وعلي أصحاب الحسين ثم قل مأة مرّة اللهم خص أنت أوّل ظالم باللعن منّي
وأبدأ به
الصفحه ٢٨ : في
الفداء أن يكون المفدي له أفضل منه كما في قوله : «وفديناه ببذبح عظيم» حيث فسر الذبح
العظيم بالحسين
الصفحه ٢٠ :
____________________________________
ومافيهن والارضون
السبع وما فيهن وما بينهن وما ينقلب في
الصفحه ٤٢ : بركة فبكي ثم قال لمّا قتل الحسين (ع) تقرب
الناس بالشام إلي يزيد فوضعوا له الأخبار ، وأخذوا عليها
الصفحه ٢١ : المصيبة اللعن بحكم العقل والنقل كما في رواية
جبلة المشار إليها عن ميثم التمار حيث قال : وجبت لعنة الله علي
الصفحه ٣٧ : بالاجابة ، ويستفاد من حديث سلمان وغيره أنّه لا يرد دعاء إذا
سئل فيه بهم (ع) ، والمصاب الأوّل مصدر ميمي
الصفحه ١٨ :
____________________________________
محاربتهم صعب عليه
افتتاح مدينة أحد الفريقين وهم الذين كانوا يرون استعمال اللذات في هذا العالم
بقدر القصد