الصفحه ٣٣ : والبرائة من محاربيهم ومببغضيهم ، فيجب أن يكون ذلك مستمراً في جميع
الأحوال.
قال محمد بن مسلم فيما رواه عن
الصفحه ٤٣ : زياد وآل مروان بقتلهم الحسين صلوات الله عليه.
ونسخة الكامل خالية عن هذه الفقرة
ولكنها موجودة في أكثر
الصفحه ٤ :
بسم الله الرحمن
الرحيم
الحمد
الله الملك المنان الذي جعل زيارة الحسين وسيلة إلي المغفرة
الصفحه ٤٨ : يوم بأنّ يوم قتل الحسين في غير العاشوراء
لجواز الاشارة به إلي يوم قتله والاحتياط بالجمع لا ينبغي تركه
الصفحه ٣٨ :
رزيتها
في الإسلام وفي جميع أهل السموات والأرض ، اللهم إجعلني في مقامي هذا ممّن تناله
منك صلوات
الصفحه ٣٠ :
يخرج؟ قال : الحسين (ع) علي أثر القائم فقلت : ومعه الناس كلهم؟ قال : لا ، بل كما
ذكره الله في كتابه
الصفحه ٤٠ : ، فهما مصصدران ميميان ويحتمل
كونهما إسمي زمان اي إجعلتي بحيث أحيي في زمان حيوتهم وهو زمان الرجعة وأموات
الصفحه ٤١ : الحسن كان للناس في
الحسين عزاء وسلوة ، فلمّا قتل الحسين (ع) لم يكن بقي من أصحاب الكساء أحد للناس
فيه
الصفحه ٣١ :
عندكوجيهاً
بالحسين عليه السلام في الدنيا والآخرة ، يا أبا عبد الله إنّي أتقرب إلي الله
وإلي
الصفحه ٢٩ : أشياعهم عن
المكاره في الدنيا والآخرة كما ورد في بعض الكلمات أنّ الحسين (ع) صار فداء للأمة
اي لتخليصهم عن
الصفحه ١٢ : زمانها
كما كانت مريم. وبه وقع التصريح في رواية المفضل بن عمر ع الصادق (ع) المروية في
المعاني وفي هذه
الصفحه ٢٧ : بالذكر مع دخوله في العموم المتقدم لاكثرية ظلمه وطغيانه
كما لا يخفي علي من تتبع في وقائعة من معاداته لأهل
الصفحه ١٤ : دم الشهداء
لله ولاجله وفي سبيله في زمان رجعتك إلي الدنيا ولاتجوز فيه لوجعلنا الثار مخففاً
من الثائر
الصفحه ١٥ : يراد بالثار صاحبه علي التجوّز في نفس الكلمة.
وسادسها أنّ المراد يامن ثاره ثار الله
اي بمنزلته كما في
الصفحه ٤٦ : لزيارتك ، السلام علي الحسين وعلي علي بن الحسين
وعلي
____________________________________
بدل الموحدة