الصفحه ٢٧ : زياد بن سميّة كانت أمّه سميّة مشهورة بالزناء ، وولد علي
فراش أبي عبيد عبد بني علاج من ثقيف فادعي معوية
الصفحه ٧ : علي أن قاعدة التسامح في
أدلة السنن كفتنا مؤنة الاهتمام بتحقيق السند ، وكيف كان فالمرادبهذا القول في
الصفحه ٢٥ : مع احتمال الاختصاص في الخطاب أيضاً
تعظيماً وتفخيماً شأنه كما في قوله تعالي : «وأنا له لحافظون» وقوله
الصفحه ٨ : يوسف القفي لعنه
الله معروف كاحتجاج سعيد بن جبير عليه.
ولاينافي ذلك قوله تعالي : ماكان محمد أبا أحد
من
الصفحه ١٥ : للوتر
من قبيل قولهم برد بارد وليل اليل ، وشعر شاعر ، وفي التنزيل وحجراً محجوراً ، وأن
يكون من قبيله قوله
الصفحه ٢٤ : في قوله : «والقاسية قلوبهم من ذكر الله» أي
ابرء من محبتهم مجاوزاً عنهم إلي محبة الله ومحبتكم فتأمل
الصفحه ٢٨ : في
الفداء أن يكون المفدي له أفضل منه كما في قوله : «وفديناه ببذبح عظيم» حيث فسر الذبح
العظيم بالحسين
الصفحه ٤٠ : صلي الله عليه وآله في كل
____________________________________
قوله محياي محيي الخ اي حيوتي مثل
الصفحه ٦ : أن تؤمي إليه بالسلام وقلت عند الإيماء إليه بعد الركعتين هذا القول
فأنّك إذا قلت ذلك فقد دعوت بما يدعو
الصفحه ٩ :
مما لا شك فيه ، وقد افتخر به في رجزه المعروف عند قوله خيرة الله من الخلق أبي ثم
أمّي فأنا ابن الخيرتين
الصفحه ١٠ : منكوحاً وان لم يكن به ابتلي به وهو
قول الله في كتابه «ان يدعون من دونه الا اناثاً وان يدعون الا شيطاناً
الصفحه ١٢ : كتبه إليك إلي قوله : وأما كتابك إلي
الحسن بأسمه وإسم أمّه ولاتنسبه إلي أبيه فأن الحسن ويحك من لا يرمي
الصفحه ١٤ :
من قتيل الهوي تقدمت وحدي
ومما ينسب اليه قوله (ع) :
تركت الناس طرّاً في هواكا
الصفحه ٢٢ : تصح أمّا علي النداء أو علي الإختصاص كما في قوله تعالي :
ليذهب عنكم رجس أهل البيت.
ولعن
الله أمّة
الصفحه ٢٦ : كما ان فرعون داخل في حكم آل فرعون بلفظه ، قوله قاطبة أي جميعاً والاضافة
للعهد فلا يرد أنّ