الصفحه ٤٦٣ : يَوْمَ الدِّينِ)(٥٦)
(فِي سَمُومٍ) في حر نار ينفذ في المسام (وَحَمِيمٍ) وماء حار متناه في الحرارة
الصفحه ٤٩٧ :
خالِدِينَ
فِيها رَضِيَ اللهُ عَنْهُمْ وَرَضُوا عَنْهُ أُولئِكَ حِزْبُ اللهِ أَلا إِنَّ
حِزْبَ
الصفحه ٥٢٤ : انتقاصه وعيبه في نفسه ،
وجحود آياته ، وعصيانه فيما تعود إليهم منافعه ، وعبادتهم البقر ، وطلبهم رؤية
الله
الصفحه ٥٨١ :
كانوا يعتقدون
التشبيه ، وأنه في السماء ، وأنّ الرحمة والعذاب ينزلان منه ، وكانوا يدعونه من
جهتها
الصفحه ٦٢٣ :
على محل الجار
والمجرور في آمنا به ، كأنه قيل : صدقناه وصدقنا أنه تعالى جد ربنا ، وأنه كان
يقول
الصفحه ٦٢٤ : العرب كان إذا أمسى في واد قفر في بعض مسايره وخاف على نفسه قال : أعوذ بسيد
هذا الوادي من سفهاء قومه
الصفحه ٦٨٩ :
حقيبة الراكب ،
والحقب الذي وراء التصدير (١) وقيل : الحقب ثمانون سنة ، ويجوز أن يراد : لابثين فيها
الصفحه ٦٩٣ :
أى تخرجها. من نشط
الدلو من البئر إذا أخرجها ، وبالطوائف التي تسبح في مضيها ، أى : تسرع فتسبق إلى
الصفحه ٧١٢ : أنه
عند الله مطاع في ملائكته المقرّبين يصدرون عن أمره ويرجعون إلى رأيه. وقرئ : ثم ،
تعظيما للأمانة
الصفحه ٧٤٨ :
وخلص الأمر لشداد ، فملك الدنيا ودانت له ملوكها ، فسمع بذكر الجنة فقال : أبنى
مثلها ، فبنى إرم في بعض
الصفحه ٧٥٤ : عنه. فقال : وأنت حل بهذا البلد ، يعنى : وأنت حل به في المستقبل تصنع
فيه ما تريد من القتل والأسر. وذلك
الصفحه ٧٨٠ :
(إِنَّا أَنْزَلْناهُ
فِي لَيْلَةِ الْقَدْرِ (١) وَما أَدْراكَ ما
لَيْلَةُ الْقَدْرِ (٢) لَيْلَةُ الْقَدْرِ
الصفحه ١١ :
إنقاذكم منه بوجه
من الوجوه ، إنكم في هذا الاستحباب لواقعون في ضلال ظاهر بين لا يخفى على ذى عقل
الصفحه ١٨ :
تُدْرِكَ
الْقَمَرَ) فتجتمع معه في وقت واحد وتداخله في سلطانه فتطمس نوره ،
ولا يسبق الليل النهار
الصفحه ٣٤ : في الصفات؟ قلت : إما أن تدل على ترتب معانيها في الوجود ، كقوله :
يا لهف زيّابة
للحرث الصّابح