الصفحه ٧٩٨ :
النجاشي الذي كان
في زمن رسول الله صلى الله عليه وسلم بأربعين سنة ، وقيل : بثلاث وعشرين سنة
الصفحه ٨٠٧ :
وقيل (الْكَوْثَرَ) نهر في الجنة. وعن النبي صلى الله عليه وسلم أنه قرأها حين
أنزلت عليه فقال
الصفحه ٤٩ : إفك وباطل في شركهم. ويجوز أن يكون إفكا
مفعولا ، يعنى : أتريدون به إفكا. ثم فسر الإفك بقوله (آلِهَةً
الصفحه ١٤٣ : ، وأن الأفعال العظام التي تتحير فيها الأفهام والأذهان ولا
تكتنهها الأوهام هينة عليه هوانا لا يوصل السامع
الصفحه ١٩٤ : تعالى (وَهَدَيْناهُ النَّجْدَيْنِ). (فَاسْتَحَبُّوا
الْعَمى عَلَى الْهُدى) فاختاروا الدخول في الضلالة
الصفحه ٢٢٥ : يخلق في السماوات حيوانا يمشى
فيها مشى الأناسى على الأرض ، سبحان الذي خلق ما نعلم وما لا نعلم من أصناف
الصفحه ٢٣٣ : البشر (أَنْ يُكَلِّمَهُ
اللهُ إِلَّا) على ثلاثة أوجه : إما على طريق الوحى وهو الإلهام والقذف
في القلب أو
الصفحه ٢٣٦ : :
الواضح للمتدبرين. وقيل (الْمُبِينِ) الذي أبان طرق الهدى من طرق الضلالة ، وأبان ما تحتاج إليه
الأمة في
الصفحه ٢٥٤ :
«ما» في قوله (فَإِمَّا نَذْهَبَنَّ بِكَ) بمنزلة لام القسم : في أنها إذا دخلت دخلت معها النون
الصفحه ٢٧٧ : (١)
وذلك على سبيل
التمثيل والتخييل مبالغة في وجوب الجزع والبكاء عليه ، وكذلك ما يروى عن ابن عباس
رضى الله
الصفحه ٣١٢ : : لم بعّض في قوله (مِنْ ذُنُوبِكُمْ)؟ قلت : لأن من الذنوب ما لا يغفر بالإيمان كذنوب المظالم (٣) ونحوها
الصفحه ٣٧٢ :
به ممن شوهد منه
الستر والصلاح ، وأونست منه الأمانة في الظاهر ، فظنّ الفساد والخيانة به محرّم
الصفحه ٤٠٢ :
فظن أنهم يريدون
به سوءا. وعن ابن عباس : وقع في نفسه أنهم ملائكة أرسلوا للعذاب. وعن عون بن شداد
الصفحه ٤٥٩ :
قلت : هذا في
السابقين وذلك في أصحاب اليمين ، وأنهم يتكاثرون من الأولين والآخرين جميعا. فإن
قلت
الصفحه ٤٦٢ :
هنّ اللواتي قبضن
في دار الدنيا عجائز شمطاء رمصاء (١) ، جعلهنّ الله بعد الكبر» (أَتْراباً) على