الصفحه ٩٤ :
الوثن في بيت
سليمان ، فالله أعلم بصحته (١) حكوا أن سليمان بلغه خبر صيدون وهي مدينة في بعض الجزائر
الصفحه ١٨٥ :
(وَقالُوا قُلُوبُنا
فِي أَكِنَّةٍ مِمَّا تَدْعُونا إِلَيْهِ وَفِي آذانِنا وَقْرٌ وَمِنْ بَيْنِنا
الصفحه ٢٢١ : الله صلى الله عليه وسلم وبينهم قربى ، فلما كذبوه
وأبوا أن يبايعوه نزلت. والمعنى : إلا أن تودوني في
الصفحه ٣٢٧ :
للمشركين :
سنطيعكم في التظافر على عداوة رسول الله صلى الله عليه وسلم والقعود عن الجهاد
معه. ومعنى
الصفحه ٣٣٦ : وساق معه الهدى ، ليعلم أنه لا يريد حربا ، فتثاقل كثير من الأعراب
وقالوا : يذهب إلى قوم قد غزوه في عقر
الصفحه ٣٨٩ :
المعنى في القلب
وتثبيته ، وفيه معنيان ، أحدهما : أنها تمتلئ مع اتساعها وتباعد أطرافها حتى لا
يسعها
الصفحه ٤٤٣ : ، وهي نعمة الدين ، فقدّم من نعمة الدين ما
هو في أعلى مراتبها وأقصى مراقيها : وهو إنعامه بالقرآن وتنزيله
الصفحه ٤٩٩ :
أبى الحقيق وآل
حيي بن أخطب ، فإنهم لحقوا بخيبر ولحقت طائفة بالحيرة. اللام في (لِأَوَّلِ الْحَشْرِ
الصفحه ٥٠٧ :
(رَهْبَةً) مصدر رهب المبنى للمفعول ، كأنه قيل : أشد مرهوبية. وقوله (فِي صُدُورِهِمْ) دلالة على
الصفحه ٥٥٣ : يطلق الرجل ثلاثا في ثلاثة أطهار. وقال مالك بن
أنس رضى الله عنه : لا أعرف طلاق السنة إلا واحدة ، وكان
الصفحه ٥٦٣ :
بعدي أمر أمتى ،
فأخبرت به عائشة وكانتا متصادقتين (١). وقيل : خلا بها في يوم حفصة ، فأرضاها بذلك
الصفحه ٥٦٤ : لحكمة ومصلحة عرفها في إحلاله ، فإذا حرّم كان ذلك قلب المصلحة مفسدة (وَاللهُ غَفُورٌ) قد غفر لك ما زللت
الصفحه ٦٠٩ : ) ذى المصاعد جمع معرج ، ثم وصف المصاعد وبعد مداها في العلو
والارتفاع فقال: (تَعْرُجُ
الْمَلائِكَةُ
الصفحه ٧٦٠ : دسى : دسس ، كما قيل في تقضض : تقضى. وسئل ابن عباس عنه فقال : أتقرأ
(قَدْ أَفْلَحَ مَنْ
تَزَكَّى
الصفحه ٧٩٥ : ويشتم. وقيل : نزلت في الأخنس بن شريق وكانت عادته
الغيبة والوقيعة. وقيل : في أمية بن خلف. وقيل : في