الصفحه ٢٥٣ :
أعزى النّفس عنه بالتّأسى (١)
فهؤلاء لا يؤسيهم
اشتراكهم ولا يروّحهم ، لعظم ما هم فيه. فإن قلت
الصفحه ٢٨٣ : حمرة وقرأ عبيد بن عمير : لا يذاقون فيها الموت. وقرأ
عبد الله : لا يذوقون فيها طعم الموت. فإن قلت : كيف
الصفحه ٣١٦ :
ليعتبروا بهم. فإن
قلت : أين ضرب الأمثال؟ قلت : في أن جعل اتباع الباطل مثلا لعمل الكفار ، واتباع
الصفحه ٣٤٢ : فَتُصِيبَكُمْ مِنْهُمْ مَعَرَّةٌ بِغَيْرِ عِلْمٍ
لِيُدْخِلَ اللهُ فِي رَحْمَتِهِ مَنْ يَشاءُ لَوْ تَزَيَّلُوا
الصفحه ٣٨٢ :
الضمير الراجع
إليه على اللفظ دون المعنى (فَحَقَّ وَعِيدِ) فوجب وحل وعيدى ، وهو كلمة العذاب. وفيه
الصفحه ٣٨٣ :
الوسوسة : الصوت
الخفي. ومنها : وسواس الحلي. ووسوسة النفس : ما يخطر ببال الإنسان ويهجس في ضميره
من
الصفحه ٣٨٨ : لِلْعَبِيدِ) فأعذب من ليس بمستوجب للعذاب. والباء في (بِالْوَعِيدِ) مزيدة مثلها في (وَلا تُلْقُوا
بِأَيْدِيكُمْ
الصفحه ٣٩٩ :
وصفهم بأنهم يحيون
الليل متهجدين ، فإذا أسحروا أخذوا في الاستغفار ، كأنهم أسلفوا في ليلهم الجرائم
الصفحه ٤٥٠ : الجان
الذي هو أبو الجن موضع الجن ، كما يقال : هاشم ، ويراد ولده. وإنما وحد ضمير الإنس
في قوله (عَنْ
الصفحه ٤٧٢ :
جاء في بعض
الفواتح (سَبَّحَ) على لفظ الماضي ، وفي بعضها على لفظ المضارع ، وكل واحد
منهما معناه
الصفحه ٥٠١ : لين. وقرئ
: قوّما ، على أصلها. وفيه وجهان : أنه جمع أصل كرهن ورهن. أو اكتفى فيه بالضمة عن
الواو. وقرئ
الصفحه ٥٢٣ :
وبإيمانهم ، هذا
من أفصح كلام وأبلغه (١) في معناه قصد في (كَبُرَ) التعجب من غير لفظه كقوله :
غلت
الصفحه ٧٤٢ : فَوْقِهِمْ
غَواشٍ يَوْمَئِذٍ) يوم إذ غشيت (خاشِعَةٌ) ذليلة (عامِلَةٌ ناصِبَةٌ) تعمل في النار عملا تتعب فيه
الصفحه ٨٠٩ :
وقال الخليل في «لن»
: أنّ أصله «لا أن» والمعنى : لا أفعل في المستقبل ما تطلبونه منى من عبادة
الصفحه ٢٢ :
على أنه حال
والظرف مستقر (هُمْ) يحتمل أن يكون مبتدأ وأن يكون تأكيدا للضمير في (فِي شُغُلٍ) وفي